- إنضم
- 17 أكتوبر 2008
- المشاركات
- 87,146
- مستوى التفاعل
- 60,457
- النقاط
- 113
من كواليس توديع جيونتولي للاعبي اليوفي ، في تقرير لاجازيتا ديلو سبورت :
«مرحبًا، أنا جيونتولي.» مرة، مرتين، ثلاث، أربع، خمس... سبع وعشرون مرة!
بدلًا من إرسال بريد إلكتروني بارد أو رسالة عبر واتساب، قرر المدير الرياضي السابق ليوفنتوس في الساعات الأخيرة أن يتصل شخصيًا، واحدًا تلو الآخر، بجميع لاعبيه.
من "أ" في أَدزيتش إلى "ي" في يلديز، مرورًا بالقائد مانويل لوكاتيلي، وجليسون بريمر، وأندريا كامبياسو، وفيدريكو جاتي، ودوشان فلاهوفيتش، وتيون كوبماينرز، ونيكو غونزاليز، وراندال كولو مواني، وويستون ماكيني، وتيموثي وياه ..
بضع ساعات من المكالمات الهاتفية، موزعة على أوقات مختلفة من اليوم لمراعاة اختلاف التوقيت بين اللاعبين المتوزعين عبر أوروبا، والولايات المتحدة، وأمريكا الجنوبية مع منتخباتهم الوطنية.
جيونتولي، وبعد أن تم رسميًا فسخ عقده مع يوفنتوس، أراد أن يودّع جميع لاعبيه شخصيًا، بعد موسمين مكثفين.
بعضهم ظن في البداية أنها مكالمة مزحة، لكن في النهاية الجميع قدّر المبادرة من مديرهم السابق.
كانت "جيونتولاتا" حقيقية، كما يقال، سواء من حيث النبرة أو المضمون:
"شكرًا على كل شيء، وحظًا موفقًا في المستقبل، ستخوضون موسمًا رائعًا."
كلمات قليلة، لكنها صادقة، بعيدة عن المجاملة.
أراد جيونتولي أن يودّع "لاعبيه" السابقين واحدًا تلو الآخر، بعد موسم شاق للفريق و إن انتهى بالتأهل إلى دوري الأبطال.

«مرحبًا، أنا جيونتولي.» مرة، مرتين، ثلاث، أربع، خمس... سبع وعشرون مرة!
بدلًا من إرسال بريد إلكتروني بارد أو رسالة عبر واتساب، قرر المدير الرياضي السابق ليوفنتوس في الساعات الأخيرة أن يتصل شخصيًا، واحدًا تلو الآخر، بجميع لاعبيه.
من "أ" في أَدزيتش إلى "ي" في يلديز، مرورًا بالقائد مانويل لوكاتيلي، وجليسون بريمر، وأندريا كامبياسو، وفيدريكو جاتي، ودوشان فلاهوفيتش، وتيون كوبماينرز، ونيكو غونزاليز، وراندال كولو مواني، وويستون ماكيني، وتيموثي وياه ..
بضع ساعات من المكالمات الهاتفية، موزعة على أوقات مختلفة من اليوم لمراعاة اختلاف التوقيت بين اللاعبين المتوزعين عبر أوروبا، والولايات المتحدة، وأمريكا الجنوبية مع منتخباتهم الوطنية.
جيونتولي، وبعد أن تم رسميًا فسخ عقده مع يوفنتوس، أراد أن يودّع جميع لاعبيه شخصيًا، بعد موسمين مكثفين.
بعضهم ظن في البداية أنها مكالمة مزحة، لكن في النهاية الجميع قدّر المبادرة من مديرهم السابق.
كانت "جيونتولاتا" حقيقية، كما يقال، سواء من حيث النبرة أو المضمون:
"شكرًا على كل شيء، وحظًا موفقًا في المستقبل، ستخوضون موسمًا رائعًا."
كلمات قليلة، لكنها صادقة، بعيدة عن المجاملة.
أراد جيونتولي أن يودّع "لاعبيه" السابقين واحدًا تلو الآخر، بعد موسم شاق للفريق و إن انتهى بالتأهل إلى دوري الأبطال.