اليوفنتوس يتعادل بهدف لهدف امام ضيفه اتالانتا في المباراة الاحتفالية

[A.L.E 10]

في الجولة قبل الاخيرة للدوري الايطالي 2018-2019 , تعادل اليوفنتوس امام ضيفه اتالانتا 1-1 ، تقدم اليسيتش للضيف بالدقيقة 33 و عادلها البديل ماندزوكيتش بالدقيقة 80 بعد عرضية من كوادرادو ، و شهدت المباراة طرد البديل بيرنارديسكي بالوقت بدل الضائع بشكل مباشر ، و سيكون الموعد الان مع تكريم اليوفي و رفع لقب الاسكوديتو 37 ، و قد تم تكريم لـ بارزالي قبل المباراة , حيث سيكون موسمه الاخير باليوفي ، سيتم وضع صور التتويج باللقب لاحقاً .

​

 

[بوأحمد75]

بصراحه اليغري اظهر على ارض الملعب تصريحه ( لا زلت لم افهم ماهية كرة القدم الجميلة )
رحيله شيء طيب واتمنى القادم يكون افضل
شكراً بالرزالي وكذلك شكراً اليغري على البطولات المحلية التي تعودنا عليها لأننا للأسف نشجع فريق محلي

 

[AmineAMARI]

أليغري نسي تماما كيف يفوز

الحمد لله أن مسيرته انتهت مع النادي، ويا رب يكون بديله على قدر الآمال والتوقعات

بارزالي وزير الدفاع شكرا لك يا صخرة، كنت سعيدا جدا عندما ضمك الفريق من فولفسبورغ في 2011

الآن نتطلع إلى المستقبل ​

 

[HAJRIERO]

اليغري بالشوط الثاني لعب بخمس مهاجمين :d

رونالدو ديبالا بيرنارديسكي ماندزوكيتش وكين :d:d:d


الشي اللي يفشل هالموسم مافزنا على اتالانتا ومسجلين علينا ظ¦ اهداف ومطلعينه من الكأس!

 

[MaXiM]

بصراحة مبارة اتبهدلنا فيها او بالاحرى احنا بهدلنا حالنا

 

[فادي طرابلسي]

موسم صفري بسبب ان اللعب المقيت آخر ظ،ظ* جولات طلع عيوننا
رونالدو في سنته الأولى لم يحدث الفارق على أرض الملعب لكن بصراحة تسويقيا النادي ارتفع كثير يعني أن النجم ان لم يفيد فنيا سيفيد تسويقيا

 

[عازف الوتر]

كم انت جميل يا يوفي

 

[Hussjuve1983]

الغري مع السلامة وشكرا لك

بارزالي شكرا لما قدمته بس كمل شغلك وانضم لطاقم الفني للدفاع

 

[HAJRIERO]

ساندرو حرني ليش منفس بالتتويج!!!:bomb:

 

[أبوعبيدة الليبي.]

لم اتابع المباراة لانقطاع الكهرباء بس تابعت مجريات المباراة بملخص المنتدى ، نحمد الله إنه الموسم الآخير لهذا العاهة وأتمنى أن يكون البديل عند الطموحات وأن يرجع الروح للفريق، تدريب أليغري للفريق أثر بشكل كبير على روح الفريق ونفسية اللاعبين تدريجيا على مدى خمس سنوات، أتمنى ألا يكون تأثيره على الفريق مشابه لما كان في ميلان قبل سنوات.

 

[N.A.J.I]

الحمد لله لم يخسروها هي الأخرى!

 

[د/ جبريل الديباني]

ما فيش شكرا للمنقذ مادزو