منتديات يوفنتوس العربية

مرحبا بك عزيزي الزائر. سجل حساب مجاني اليوم لتصبح فردا من أسرتنا! بمجرد تسجيل الدخول، ستتمكن من المشاركة في هذا المنتدى عن طريق إضافة مواضيعك ومشاركاتك، وكذلك التواصل مع الأعضاء الآخرين عن طريق الرسائل الشخصية الخاصة بك!

"موتا مابين "مؤيد ومعارض

Sir.Enzo

Well-Known Member
إنضم
4 يوليو 2016
المشاركات
1,372
مستوى التفاعل
1,697
النقاط
113
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إخواني مر وقت طويل منذ أن كتبت في المواقع الرياضية والنقاشات واليوم أحب أن أشارككم رأيي
بما يخص تياغو موتا ونتائجه المترنحة مابين الكثير من التعادلات والقليل من الإنتصارات.

أولاً يجب أن يكون الشخص يتحدث بلا ميول أو إنحياز لأسماء معينة لكي لا تكون وجهة
النظر فيها نوع من الإنحياز أو العاطفة لأننا نشجع فريق ولا نشجع أفراد ومن يشجع
الأفراد سيجد أن التنس رياضة مناسبة له.


موتا كفكر تدريبي يعتبر جريء ولا يعتبر حذر أو جبان ولكن بنفس الوقت يبدو أنه شخص
عنيد جداً لقناعاته وليس من السهل تغيير نظرته للشيء سواء مركز لاعب أو رسم تشكيل
في أرض الملعب.

أيضاً موتا يبدو أنه لا يستحمل الضغوط بمافيه الكفاية وقد رأينا حالات الطرد التي
تعرض لها في مدة قصيرة جداً.

أيضاً قناعاته في بعض اللاعبين وأدوارهم في أرض الملعب مثل كوب ودوغلاس
وتورام وماكيني ويلدز.

أيضاً لم يجد حل لتحرير فلاهوفيتش وهنا المشكلة الكبرى.
مع إقراري أن هناك نسبة يتحملها فلاهو.

السؤال الذي يدور في خلد كل مشجع لليوفنتوس هل تياغو موتا هو الشخص المناسب؟

إجابة السؤال تملكها النتائج ولكن أي نتائج؟ أعني النتائج في نهاية الموسم وهوية الفريق
وإستجابة اللاعبين لأفكارة وتنفيذها على أرض الملعب.

سأكون صريح جداً هذا الموسم هو من المواسم القليلة جداً التي أرى اليوفي في بعض
المباريات مستلم زمام الأمور ومبادر ومسيطر ولا يستحق التعادل .. بدأت أرى ملامح
مطمئنة أحيان وفي الأحيان الآخرى بلا ملامح ولاهوية.

نقطة مهمة جداً

يا إخوان اليوفنتوس بكل ماتعنيه الكلمة يغير جلدة كلياً سواء نظرة الإدارة الجديدة أو فكر
مدرب أو تجديد دماء أو معدل أعمار صغير جداً وشاب للغاية.

من الإعجاز أن تأتي النتائج بكل فوري أو بشكل إعجازي إلا مرة كل 100 سنة لذلك نحن
في صدد تغيير لفلسفة نادي منذ سنوات طويلة لما ينجح أحد في تغييرها.

حاول السيد ساري تعديل نمط الفريق لكرة حديثة وجاول الإسطورة بيرلو مع قلة خبرته
ولم ينجح ولكن الآن لم تحدث ثورة مثل هذه منذ زمن بعي.


خلاصة الكلام

أنا مع موتا حتى يثبت فشله والتغيير الجذري يحتاج وقت وللأمانة كثير من التعادلات
لم يستحق اليوفي التعادل فيها بل يستحق الفوز ولو نال الفوز لما وصلنا إلى مثل
هذه النقاشات وللأمانة أيضاً هناك مباريات شعرت بالفخر بشخصية هؤلاء الصغار
.مثل مباراة الإنتر في المياتزا ومباراة السيتي التي حضرتها بنفسي وأيضاً مباراة لايبزيغ


هناك غصة من مباريات سخيفة تعادل اليوفنتوس فيها ولكن سنمضي قدماً حتى
يتم الحكم النهائي على موتا بنجاح أو فشل مع إقراري بصعوبة المهمة بالأسباب
التي نوهت عنها في هذا الحديث.

أعتذر عن الإطالة ولم أدخل بكثير من التفاصيل لضيق الوقت ولكي لا أطيل
عليكم سأكون ممتن للتناقش معكم بشرط عدم إنحياز الشخص لأن المنحازين
مضيعة للوقت والنقاش معهم عقيم مع إجلالي وإحترامي للجميع.


شكراً لكم
فورزا يوفي
 
السلام عليكم . تحليلك منطقي ..
لما نرى الدفاع نجده ليس بذلك السوء
لما ترى خط الوسط .لاعبي الوسط ينقصهم بعض الجرأة على التسديد من خارج المنطقة والتوغلات السريعة يلعبون بخجل
المشكلة في الاجنحة والتنسيق بين المدافعين الايسر والايمن .. لما كان عندنا ليتشتاينر كان عامل جبهة لما تغيب الحلول عن المهاجمين
كذلك نلاحظ نقص العرضيات والتسديد من خارج المنطقة
آرى بأن موتا بحاجة للوقت
شكرا
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إخواني مر وقت طويل منذ أن كتبت في المواقع الرياضية والنقاشات واليوم أحب أن أشارككم رأيي
بما يخص تياغو موتا ونتائجه المترنحة مابين الكثير من التعادلات والقليل من الإنتصارات.

أولاً يجب أن يكون الشخص يتحدث بلا ميول أو إنحياز لأسماء معينة لكي لا تكون وجهة
النظر فيها نوع من الإنحياز أو العاطفة لأننا نشجع فريق ولا نشجع أفراد ومن يشجع
الأفراد سيجد أن التنس رياضة مناسبة له.


موتا كفكر تدريبي يعتبر جريء ولا يعتبر حذر أو جبان ولكن بنفس الوقت يبدو أنه شخص
عنيد جداً لقناعاته وليس من السهل تغيير نظرته للشيء سواء مركز لاعب أو رسم تشكيل
في أرض الملعب.

أيضاً موتا يبدو أنه لا يستحمل الضغوط بمافيه الكفاية وقد رأينا حالات الطرد التي
تعرض لها في مدة قصيرة جداً.

أيضاً قناعاته في بعض اللاعبين وأدوارهم في أرض الملعب مثل كوب ودوغلاس
وتورام وماكيني ويلدز.

أيضاً لم يجد حل لتحرير فلاهوفيتش وهنا المشكلة الكبرى.
مع إقراري أن هناك نسبة يتحملها فلاهو.

السؤال الذي يدور في خلد كل مشجع لليوفنتوس هل تياغو موتا هو الشخص المناسب؟

إجابة السؤال تملكها النتائج ولكن أي نتائج؟ أعني النتائج في نهاية الموسم وهوية الفريق
وإستجابة اللاعبين لأفكارة وتنفيذها على أرض الملعب.

سأكون صريح جداً هذا الموسم هو من المواسم القليلة جداً التي أرى اليوفي في بعض
المباريات مستلم زمام الأمور ومبادر ومسيطر ولا يستحق التعادل .. بدأت أرى ملامح
مطمئنة أحيان وفي الأحيان الآخرى بلا ملامح ولاهوية.

نقطة مهمة جداً

يا إخوان اليوفنتوس بكل ماتعنيه الكلمة يغير جلدة كلياً سواء نظرة الإدارة الجديدة أو فكر
مدرب أو تجديد دماء أو معدل أعمار صغير جداً وشاب للغاية.

من الإعجاز أن تأتي النتائج بكل فوري أو بشكل إعجازي إلا مرة كل 100 سنة لذلك نحن
في صدد تغيير لفلسفة نادي منذ سنوات طويلة لما ينجح أحد في تغييرها.

حاول السيد ساري تعديل نمط الفريق لكرة حديثة وجاول الإسطورة بيرلو مع قلة خبرته
ولم ينجح ولكن الآن لم تحدث ثورة مثل هذه منذ زمن بعي.


خلاصة الكلام

أنا مع موتا حتى يثبت فشله والتغيير الجذري يحتاج وقت وللأمانة كثير من التعادلات
لم يستحق اليوفي التعادل فيها بل يستحق الفوز ولو نال الفوز لما وصلنا إلى مثل
هذه النقاشات وللأمانة أيضاً هناك مباريات شعرت بالفخر بشخصية هؤلاء الصغار
.مثل مباراة الإنتر في المياتزا ومباراة السيتي التي حضرتها بنفسي وأيضاً مباراة لايبزيغ


هناك غصة من مباريات سخيفة تعادل اليوفنتوس فيها ولكن سنمضي قدماً حتى
يتم الحكم النهائي على موتا بنجاح أو فشل مع إقراري بصعوبة المهمة بالأسباب
التي نوهت عنها في هذا الحديث.

أعتذر عن الإطالة ولم أدخل بكثير من التفاصيل لضيق الوقت ولكي لا أطيل
عليكم سأكون ممتن للتناقش معكم بشرط عدم إنحياز الشخص لأن المنحازين
مضيعة للوقت والنقاش معهم عقيم مع إجلالي وإحترامي للجميع.


شكراً لكم
فورزا يوفي
انا معك بكل النقاط التي ذكرتها و بتشكرك على التحليل و السرد .فيما يخص بعض مشجعي اليوفي و عشاق السيدة العجوز هناك البعض يرى ان موتا فاشل و انا ضد هالنقطة بسبب عدة عوامل اولها ان الفريق بالكامل تغير جلده بالمدرب واللاعبين و الطاقم .تانيا لازم نعرف انك محتاج وقت لتأقلم اللاعبين و للتشبع من طريقة المدرب بالاخص ان كل لاعب قادم من فريق مختلف و تحت قيادة مدرب مختلف و تكتيك مختلف .ثالثا اليوفي اليوفي صار له ثلاث سنين تحت قيادة اليغري بدون هوية و ضياع و فريق لم يعد يعرف كيفية لعب شي اسمه كرة قدم و هذا الشي اثر عليه حتى اقتصاديا و اعلاميا و اصبح اسم اليوفي بتلك الفترة مرتبط باللعب المقرف و البشاغة الكروية و التلوث البصري .
انا لست من المدافعين عن موتا ولا عن اي،مدرب،مهما كان حجمه طالما انه لا يفيد اليوفي و موتا بالفعل يعيبه التعند الزائد و الرغبة الكبيرة اثبات انه الاصح سواء في مراكز اللاعبين او توظيفهم او الرسم التكشيلي بحيث يحاول ان يبرهن الامثل و هذه كارثة لو استمرت وقد يكون هو السبب الابرز لانهيار كل ما يبنيه.
لكنني عندما اشاهد ما فعله في انطلاقته مع الفريق بالدوري و التشامبيونز حين كان فريقه كاملا حينها يجب ان اقف لاعطي الرجل خقه بان الفريق كان في نسق ناري و اللاعبين مدركين انهم في مرحلة الفوز و انهم افضل من خصوم و كانت المباراة تلو الاخرى تبرهن للجميع ان انتصارات اليوفي ما هي الا عمل مدرب قادم لينجح بتطبيق افكاره و كانت هذه الافكار تطبق على ارضية الملعب بكل احترافية من اللاعبين و بشكل سلس مع تفوق فائق على الخصوم لغاية المباراة التي دمرت الافكار و حطمت الخطط باصابة بريمر لانه كان الحجر الاساسي و الصلب في تحريك الخط الخلفي بالكامل . تبعتها اصابة لاعب اخر كان قد تشبع من خطط و افكار موتا و تطور بشكل ملفت من ناحية التقدم للمساندة بالوسط و الاختراق و التحول الهجومي و هو كابال الذي كان الجميع يعتقد انه صفقة عابرة للدكة لكن موتا استخدمه كسلاح .
و بعدها كان الفريق و موتا يدخل كل مباراة و هو منقوص و الدكة تقريبا معدومة و اصبح موتا المباراة تلو الاخرى و هو يضع يده على قلبه ان يخرج من المباراة بدون اصابات.
كعمل مدرب انا اشاهد على ارضية الملعب انه ناجح لغاية اللحظة مع القليل من التخبط في ادارة الميارايات الصغيرة .بينما بالنسبة للتعادلات و اهدار النقاط دعونا لا نلقي اللوم على موتا فقط فموتا ليس المذنب في اهدار فلاهو لاسهل الفرص امام كالياري و روما .و .و
و.و .و وايضا لا يلام موتا على عدم تركيز كامبياسو في مباراتي ليتشي و الفيولا . و لو اضفنا النقاط يلي ذكرتها بسبب فلاهو و كامبياسو سنجد انها تقارب العشر نقاط و هي كفيلة ان تضع اليوفي في قمة المنافسين على اللقب .انا في كلامي لا اريد القاء اللوم على اللاعبين ايضا و لا استنقص من دورهم و فعاليتهم بالملعب . لان كل شخص لديه ايام و اوقات يمر بها و هي الاسوء .

المختصر المفيد من حديثي هو ما تفضلته انت اننا نحتاج للصبر و نحتاج لرؤية الفريق مع الاسماء الجديدة القادمة التي يمكن تضيف و نتنظر ايضا ربما يميل موتا للافكار التي يتدوالها الجميع بشأ الرسم التكتيكي و اماكن بعض اللاعبين .
و في النهاية فورزا يوفي دائما و ابدا
و القادم افضل و اجمل ان شاء الله
 
انا معك بكل النقاط التي ذكرتها و بتشكرك على التحليل و السرد .فيما يخص بعض مشجعي اليوفي و عشاق السيدة العجوز هناك البعض يرى ان موتا فاشل و انا ضد هالنقطة بسبب عدة عوامل اولها ان الفريق بالكامل تغير جلده بالمدرب واللاعبين و الطاقم .تانيا لازم نعرف انك محتاج وقت لتأقلم اللاعبين و للتشبع من طريقة المدرب بالاخص ان كل لاعب قادم من فريق مختلف و تحت قيادة مدرب مختلف و تكتيك مختلف .ثالثا اليوفي اليوفي صار له ثلاث سنين تحت قيادة اليغري بدون هوية و ضياع و فريق لم يعد يعرف كيفية لعب شي اسمه كرة قدم و هذا الشي اثر عليه حتى اقتصاديا و اعلاميا و اصبح اسم اليوفي بتلك الفترة مرتبط باللعب المقرف و البشاغة الكروية و التلوث البصري .
انا لست من المدافعين عن موتا ولا عن اي،مدرب،مهما كان حجمه طالما انه لا يفيد اليوفي و موتا بالفعل يعيبه التعند الزائد و الرغبة الكبيرة اثبات انه الاصح سواء في مراكز اللاعبين او توظيفهم او الرسم التكشيلي بحيث يحاول ان يبرهن الامثل و هذه كارثة لو استمرت وقد يكون هو السبب الابرز لانهيار كل ما يبنيه.
لكنني عندما اشاهد ما فعله في انطلاقته مع الفريق بالدوري و التشامبيونز حين كان فريقه كاملا حينها يجب ان اقف لاعطي الرجل خقه بان الفريق كان في نسق ناري و اللاعبين مدركين انهم في مرحلة الفوز و انهم افضل من خصوم و كانت المباراة تلو الاخرى تبرهن للجميع ان انتصارات اليوفي ما هي الا عمل مدرب قادم لينجح بتطبيق افكاره و كانت هذه الافكار تطبق على ارضية الملعب بكل احترافية من اللاعبين و بشكل سلس مع تفوق فائق على الخصوم لغاية المباراة التي دمرت الافكار و حطمت الخطط باصابة بريمر لانه كان الحجر الاساسي و الصلب في تحريك الخط الخلفي بالكامل . تبعتها اصابة لاعب اخر كان قد تشبع من خطط و افكار موتا و تطور بشكل ملفت من ناحية التقدم للمساندة بالوسط و الاختراق و التحول الهجومي و هو كابال الذي كان الجميع يعتقد انه صفقة عابرة للدكة لكن موتا استخدمه كسلاح .
و بعدها كان الفريق و موتا يدخل كل مباراة و هو منقوص و الدكة تقريبا معدومة و اصبح موتا المباراة تلو الاخرى و هو يضع يده على قلبه ان يخرج من المباراة بدون اصابات.
كعمل مدرب انا اشاهد على ارضية الملعب انه ناجح لغاية اللحظة مع القليل من التخبط في ادارة الميارايات الصغيرة .بينما بالنسبة للتعادلات و اهدار النقاط دعونا لا نلقي اللوم على موتا فقط فموتا ليس المذنب في اهدار فلاهو لاسهل الفرص امام كالياري و روما .و .و
و.و .و وايضا لا يلام موتا على عدم تركيز كامبياسو في مباراتي ليتشي و الفيولا . و لو اضفنا النقاط يلي ذكرتها بسبب فلاهو و كامبياسو سنجد انها تقارب العشر نقاط و هي كفيلة ان تضع اليوفي في قمة المنافسين على اللقب .انا في كلامي لا اريد القاء اللوم على اللاعبين ايضا و لا استنقص من دورهم و فعاليتهم بالملعب . لان كل شخص لديه ايام و اوقات يمر بها و هي الاسوء .

المختصر المفيد من حديثي هو ما تفضلته انت اننا نحتاج للصبر و نحتاج لرؤية الفريق مع الاسماء الجديدة القادمة التي يمكن تضيف و نتنظر ايضا ربما يميل موتا للافكار التي يتدوالها الجميع بشأ الرسم التكتيكي و اماكن بعض اللاعبين .
و في النهاية فورزا يوفي دائما و ابدا
و القادم افضل و اجمل ان شاء الله

فعلًا نقطة الإصابات كانت مؤثرة للنتائج ويحسب لموتا
أنه لم يتطرق لها حسب ذاكرتي مع أنها بالغة التأثير!

ولا ننسى أنها أول تجربة له على مستوى الفرق الكبرى
ولكي أكون صريح جانب كبير من تفاؤلي بموتا هو أنه
لعب تحت إدارة مدربين كبار ومدارس مختلفة.

"ننتظر وسنرى نجاحه من فشله"
شكرًا لكل من تفاعل
 
فعلًا نقطة الإصابات كانت مؤثرة للنتائج ويحسب لموتا
أنه لم يتطرق لها حسب ذاكرتي مع أنها بالغة التأثير!

ولا ننسى أنها أول تجربة له على مستوى الفرق الكبرى
ولكي أكون صريح جانب كبير من تفاؤلي بموتا هو أنه
لعب تحت إدارة مدربين كبار ومدارس مختلفة.

"ننتظر وسنرى نجاحه من فشله"
شكرًا لكل من تفاعل
بالضبط نقطة الاصابات لم يتطرق لها رغم انها كان مؤثرة بشكل كبير ليس فقط على صعيد النتائج انما على صعيد خططه و افكاره و اسلوب لعبه الذي تحول بعد الاصابات الى متحفظ بشكل اكبر و تحول هوسه بالاستحواذ و اللعب الكثير الى خوف من خسارة لاعب اخر يدمره اكثر. و النقطة يلي تفضلت انت فيها نقطة مفصلية حول انها اول تجربة كبيرة له كمدرب و قادم من فريق اعتبر تأهله للابطال انجاز الى فريق يعتبر المركز التاني فشل. و فريق قام بتغير جلده و هويته لمجاراة كرة القدم الحديثة لهذا السبب نشاهده على الخط دائما متوتر و يحاول تمالك نفسه لكنه يتحصل على بطاقات حمراء بسبب التوتر. و دفاعه عن لاعبيه من الحكام و فرق الخصم لانه يفقد اعصابه بالاخص في اللحظات التي يشاهد فيها تدخل قوي على احد لاعبيه .انا في رأي المتواضع اننا يمكن ان نحكم على موتا عندما يكون فريقه متكامل كما حصل بداية الموسم و نحكم عليه خلال الوقت و ليس من اول موسم و نحن جميعا نعرف مدى التغيير الذي اصبح عليه الفريق و مهارات و امكانيات كل لاعب واغلبنا ان لم يكن جميعنا فرحين باداء الفريق في اغلب المباريات حينما نشاهد طريقة الخروج بالكرة بسلاسة و و تمركز اللاعبين في اماكن لاتاحة خيارات تمرير للزميل
 
أعلى