- إنضم
- 17 أكتوبر 2008
- المشاركات
- 85,234
- مستوى التفاعل
- 57,507
- النقاط
- 113
من مقابلة الكوريري ديلو سبورت مع ماتياس سولي المنتقل لـ روما من يوفنتوس :
عن ما حصل بداية السنة ( مع عرض الاتحاد السعودي الذي رفضه ) قال : " هناك نقطة حساسة بعض الشيء، خاصة في الأشهر الأولى من عام 2024. لأنني لم أكن أفكر في ترك اليوفي، بل على العكس من ذلك كنت أركز على اللعب بشكل جيد مع فروسينوني لأستحق القميص. بدلاً من ذلك، ثم في يناير علمت أنهم سيبيعونني إلى نادٍ عربي، لكن لم يكن لدي أي نية للذهاب إلى هناك على الرغم من أنه أصبح واضحًا لي الآن ما سيكون عليه مستقبلي. شعرت بخيبة أمل لأنني اعتقدت أنني أستطيع اللعب لليوفي، لكنني بعد ذلك تصالحت مع هذا "
عن تياغو موتا قال : " إنه شخص رائع. لقد كان دائمًا قريبًا مني، لقد دعمني ودربني وأعطاني الكثير من النصائح. ثم مازحني كثيرًا: ' لن تغادر هنا إذا لم تغادر بـ 70 مليون ' ، الحقيقة هي أن تياغو أراد مني البقاء في اليوفي، لقد رآني جيدًا في خططه وفي هجومه لكن قرار اليوفي قد اتخذ الآن: كانوا بحاجة لجمع الأموال، وقبلت ذلك ، من حينها لم أستطع الانتظار للرحيل، ولست نادمًا على أي شيء بشأن تجربتي في اليوفي حيث قضيت وقتًا رائعًا، فقط ذلك الوداع غير المتوقع في يناير "
عن اهتمام روما و كيف بدأ قال : " كنت في إجازة في بونتا كانا، في جمهورية الدومينيكان، عندما أخبرني وكيل أعمالي أن روما مهتم. وبعد يومين، تحول هذا الاستفسار إلى طلب انتقال حقيقي وفي نفس اليوم تلقيت رسالة من دي روسي ليخبرني أنه كان ينتظرني في تريجوريا، وهنا اندلعت الشرارة لأنهم كانوا يريدونني كثيرًا لدرجة أنه كان من المستحيل رفض مكالمات المدرب، ثم ترك فريدكين بصمته ، جعلتني الإدارة أفهم مدى رغبتهم في التركيز علي، ودفعتني رغبتهم في ضمي إلى التفكير في هذه الفرصة فقط حتى لو كان لدي فرص أخرى في الدوري الإنجليزي ".
عن ليستر سيتي قال : "أرادني ليستر سيتي كثيرًا، لقد اتصل بي المدرب والمدير الرياضي لإقناعي بمشروعهم. ولكن بعد ذلك شعرت بمودة دي روسي روما، وزملائي في الفريق الذين اتصلوا بي وقررت من ذلك في اللحظة التالية، يجب أن نقول لا لجميع الأندية الأخرى ونفكر فقط في روما لكل هذه الأسباب "
عن ديبالا قال : " بالنسبة لي هو الأخ الأكبر، مرشد ليس في كرة القدم ولكن في الحياة. عندما كنت أصغر سنا، رأيته كوحش، لاعب لم أستطع الاقتراب منه لأنني كنت في رهبة. ثم نحن بدأنا في التعرف على بعضنا البعض، وعلاقتنا جيدة وشكلنا علاقة جيدة في يوفنتوس. هناك حكاية لن أنساها أبدًا، كان العام الأخير لباولو في يوفنتوس، حيث كان يلعب إحدى المباريات الاخيرة في نهاية الموسم عندما رأيته يتحدث عن بعد مع لاندوتشي بينما كان يشير إلي، لسوء الحظ، انتهت التبديلات، لكن ديبالا طلب من البدلاء السماح لي بالدخول لأنه أراد اللعب معي مرة واحدة على الأقل قبل مغادرة اليوفي، يبقى معي دائمًا، لأنه جعلني أفهم مدى اهتمامه بي واحترامه لي، عندما غادر باولو يوفنتوس، أرسلت له رسالة "آمل من كل قلبي أن أتمكن من اللعب معك يومًا ما". القدر، بعد ثلاث سنوات، ها نحن معًا "
عن اللعب في ملعب اليوفي بالجولة الثالثة : " لا أستطيع الانتظار. ليس للانتقام بالطبع، ولكن لإثبات أنه لا يزال بإمكاني تقديم أداء جيد في اليوفي. سأكون سعيدًا برؤية تياغو مرة أخرى الذي قال لي مازحا " سأضع جاتي عليك بهذه الطريقة التي يقودك بها ' ، البيانكونيري هو الماضي، الجيالوروسي هم الحاضر والمستقبل، نقطة الوصول بالنسبة لي، بالطبع أريد الفوز بتلك المباراة لروما الذي عانيت له ايضًا "