رسمياً : اليوفنتوس بطل للدوري الايطالي للمرة 37 في تاريخه

[A.L.E 10]

​

ضمن اليوفنتوس لقب الاسكوديتو رقم 37 في تاريخه بعدما فاز على حساب ضيفه فيورنتينا بهدفين لهدف , حيث افتتح ميلينكوفيتش التسجيل للضيف بينما سجل اليكس ساندرو و بيزيلا بمرماه هدفي اليوفي .​

 

[simo76]

مبروك الفرحة الممزوجة بغصة الخروج من الابطال

Sent from my CLT-L04 using Tapatalk

 

[abdelkareem]

والله الواحد مو عارف يقول مبروك ولا هارد لك!! فرحة كريستيانو المصطنعة تلخص كل شيء......يا للتفاهة!!! نفرح بالفوز بالدوري للمرة الثامنة على التوالي بدون أي منافسة ولو مؤقتة و نحن قبل أيام تم طردنا طرداً من البطولة الوحيدة المهمة.......حظاً أوفر لمشجعي اليوفي.....أنا أراها أنسب....:36:

 

[JuveG1988]

مبروك، دوري بدون نفس وفرحه بدون ابتسامه.

 

[A.L.E 10]

تتويج و تكريم لاعبي اليوفنتوس بلقب الاسكوديتو من المنتظر بعد مباراة الجولة قبل الاخيرة ضد ضيفه اتالانتا

​

 

[Hussjuve1983]

مبروك للي حاس بفرحة الدوري ومقتنع منها

وهاردلك للي ما زال غصة الابطال في قلبه

 

[Hamzeh wrekat]

مبارك دوري الأموات للأموات

 

[skodito11]

مبروك لاليغري لتحقيقه البطولة الصعبة و المهمة و هي كل شيئ عنده
في مثل عندنا الناس تضربني و انا اضرب اختي عائشة مظبوط على حال اليوفي مع اليغري
فورزا يوفي

 

[N.A.J.I]

مبروك الدوري وعقبال ال10 على التوالي على الأقلللللل.... قلتها وأكررها أنني لن أمل الفوز بالدوري أبداً مهما حصل في الأبطال. طبعاً الفرحة شبه معدومة بما أن الدوري محسوم منذ زمن، والخروج كان غير متوقعاً وبشكل مخز من التشامبيونز.
الآن نقطة مفصلية لمستقبل اليوفي، إما الإستمرار بهذا النهج المقرف واللعب التافه مع أليغري وإما عمل نقلة نوعية تليق باليوفي

 

[فادي طرابلسي]

مبروك الدوري يا شباب
طبعا لم نكون مسرورين بهذا التتويج يعود لتخاذل باقي الأندية الايطالية
ضعف الإرادة لدى هذه الأندية انعكس على اليوفي
لو ان الدوري مازال مشتعل لكانت اللياقة أعلى والهمة أعلى
وبين مستوى اليغري تماما

 

[le fenec]

مبروك الدوري لكن غصة الشامبيونليغ لازلت تلاحقنا حظ اوف الوسم القادم فورزا يوفي

 

[del piero salalah]

هناك مرارة الخروج كانت اقوى واطغى ,

ولكن كلما اذكر احداث ومؤامرة الكالتشيوبولي ومتابعتي للسريا بي وحقارة انديه ميلانو وحثالة الجنوب نابولي و راقصات العاصمه , افرح بالدعـسس عليهم للمره الثامنه عالتوالي وعقبال التاسعه والعاشره حتى تبقى تاريخيه للابد واسطورية تذكرها الاجيال القادمه ،

فورزا يوفي