Tuttosport : باريس سان جيرمان في مطاردة اليكس ساندرو , اليوفي لديه 3 بدلاء

[mkobaissi]

مالكين اليوفي واضحة نيتهم للدفع لرونالدو حتى للتسويق لشركات اخرى و احد المواقع يتحدث عن فرضية دفع له 20 مليون للتسويق لـ فيراري

بس انت قولي اذا كان رونالدو بيجلب لهم اموال كثيرة , أين ستذهب الاموال بعدها ؟ و أين هم من سنوات لا يرفعون رواتب نجومنا شبابنا و يرمون برأسهم رغبة الخروج ، على العموم مسلسلات قادمة ( في حال قدومه ) سواء من حيث الرواتب مع هذا الراتب المجنون ( 30 مليون ! ) او حتى تعامل اللاعب مع الفريق ,

اصلا من الحين بدت النتائج بو جاسم … للحين الخبر مجرد اشاعات وسهم اليوفي بالبورصة ارتفع بنسبة ٧ وشوي بالمئة مسجلا ثاني اعلى سعر له منذ اطلاقه بالبورصة عام ٢٠١٣(اعلى سعر كان شهر يناير ٢٠١٨)

كل هذا صار وللحين الريال ما وقع فما بالك لما يوقع

 

[N.A.J.I]

الإدارة تعتقد أن رونالدو وحده حقق التشامبيونز ؟؟ كان لدى الريال أفضل وسط ! يبدو أن الأقرع يظن أن بمجرد حصوله على رونالدو يكون قد ضمن الفوز بالبطولة !

 

[PRINCE ARABIA]

مالكين اليوفي واضحة نيتهم للدفع لرونالدو حتى للتسويق لشركات اخرى و احد المواقع يتحدث عن فرضية دفع له 20 مليون للتسويق لـ فيراري

بس انت قولي اذا كان رونالدو بيجلب لهم اموال كثيرة , أين ستذهب الاموال بعدها ؟ و أين هم من سنوات لا يرفعون رواتب نجومنا شبابنا و يرمون برأسهم رغبة الخروج ، على العموم مسلسلات قادمة ( في حال قدومه ) سواء من حيث الرواتب مع هذا الراتب المجنون ( 30 مليون ! ) او حتى تعامل اللاعب مع الفريق ,

مادري ليش مستعجل في الحكم و خايف من قدوم رونالدو لو أحرز اليوفي الأبطال كل شيء بيتغير و الشركات الراعية ممكن تلهث خلف اليوفي و ليس العكس لتغري اليوفي بالعروض و الأموال اليوفي سيكون تحت الأضواء. أقل شيء بيلعب 3 سنوات بمستوى عالي خصوصا في دوري الأبطال. باستطاعة اليوفي تغطية جميع تكاليف cr7 بشرط وضع خطة تسويقية و تجارية واضحة لجذب شركات راعية جديدة و محاولة تجديد عقود الشركات الراعية للفريق. اليوفي يستطيع جلب ثلاث لاعببن سوبر كل موسم إذا نجح في إحراز الأبطال. هذا الميركاتو يجب التخلص من اللاعبين الكبار في السن أو الذي لا يحتاجهم اليوفي لجلب لاعب وسط و لتغطية تكاليف رونالدو مع الحفاظ على روغاني و كالدارا في الفريق.

 

[عمار العولقي]

بوفون وصل المقر الرئيسي للنادي الفرنسي و إعلان
الصفقة سيكون يوم الإثنين القادم... يا للعار