يوفي عشقي
عضو شرف
- إنضم
- 12 أكتوبر 2011
- المشاركات
- 4,955
- مستوى التفاعل
- 310
- النقاط
- 83
- العمر
- 35
- الإقامة
- ( قلب سيدتي العجوز )
بسم الله الرحمن الرحيم
مقدمه/
انتصرت سيدتي على اتلانتا وعشاقها بهذا الفوز يتغنى ، اليوفي اولاً والبقيه خلفه كما تعودنا في السنين الماضيه هذا هو مكانه ولايخفى على احداً خافيه. *
لازالت سيدتي تواصل ريادتها للدوري الإيطالي ولكأس ايطاليا وبدون اي هزيمه في البطولتين منذ بداية الموسم ومع ذالك لايزال هناك من يتجاهل كل تلك الأنجازات المحققه الى وقتنا هذا لكن بإذن المولى الكريم ان سيدتي ستلبسهم لباس الخيبه والخذلان ولنا نحن العشاق الإنتظار.
من الأمور النفسيه والتي مر بها العشاق البيانكونيريين وسيمرون بها في قادم الأيام إستخفاف قناة الجزيره بمشاعر عشاق ومحبي سيدتي العجوز والأهتمام بقطبي ميلان مع العلم والكل يعلم ذالك انهم خلف سيدتي في الترتيب وسيدتي هيا من اعادت الهيبه للدوري الإيطالي بعودتها وطلتها البهيه لازالو صغاراً فيما يمارسونه بوضعهم معلقين يخالفون آمالنا وتطلعاتنا واصبحت اتحاشا المرور على قسم استديو اليوفي ومشاهدة معلق المباراه القادمه لأنني اصبحت ادرك بأنه لن يجد مع قناة الجزيره جديد في وضع معلقين من طرازٍ رفيع ولن تكون من ضمن المستفيدين لأنك ستغط في سباتٍ عميق مع معلقين سيئين نقول معهم حسبنا
الله ونعم الوكيل.
اسلوب التطفيش لازال مستمراً من قبل قناة الجزيره ولكن هذه المره ليس بالمعلقين ولكن عندما تكون مستعداً لمباراه لسيدتي العجوز وتتفاجأ بأنه لاتوجد إشاره للقناه الناقله للمباراه والكل منا عاش ذالك الجو السئ يوم السبت الماضي عندما قابل اليوفي العريق فريق اتلانتا في ملعبه في البيرغامو وذكرتنا الجزيره بزمن الأجداد في زمن التكنولوجيا الذي نعيش فيه عندما كان الأجداد يستمتعون ببرامجهم ومبارياتهم في بعض الأحيان من خلال الراديو وكانوا افضل منا يسمعون ويستمتعون من خلال الراديو لكننا نحن العشاق لم نكن نسمع ولانرا على الرغم من دفعنا إشتراكها لتقدم لنا حقاً من حقوقنا البسيطه.
ولجئنا إلى احبابنا في هذا الصرح الشامخ ومتابعة المباراه من خلال تقديم المباراه مباشره في قسم اخبار اليوفي ونيابة عن الجميع والذين تعذر عليهم مشاهدة المباراه اقدم لهم شكري*الجزيل على تقديمهم المباراه حتى عودة البث من جديد في منتصف الشوط الثاني وكنت سئ الحظ بعدم مشاهدة المباراه لأنني كنت بعيد والسبب قناة الجزيره التي افقدتنا الأمل في عودة البث من جديد.
كأن شيئاً لم يحدث ولا خطأً اُقترِف من قبل الجزيره لمحبي وعشاق سيدتي العجوز ولم يقدم إعتذار منهم يخفف من مواجع الأيام الماضيه وإظهار بعض الإحترام لهؤلاء العشاق.
لكن اقولها وبالفم المليان:
سيدتي وعشاقها لاينتظروا اعتذاراً منهم لأنه لن يرضينا ويرضي سيدتي الا درع الدوري في نهاية المطاف وبإذن المولى الكريم انه من نصيبنا رعم انف الحاقدين البائسين.
لن تمنعنا الجزيره وغيرها من متابعة سيدتي مهما تقوم به من منغصات لنا نحن العشاق ففي زمن الإنترنت لن يكون هناك صعاب محال لمتابعة اجمل سيده في هذا الزمان.
اقولها دائماً لسيدتي الجميله ولعشاقها ايضاً:
لنكمل المسيره ونواصل العروض المثيره فلا زال أمامنا خطى كثيره نكسر فيها رؤوس الفرق الكبيره وهي امام اليوفي صغيره.
هذا المساء لدينا مباراه صعبه وقويه امام روما المنتشي بعد فوزه على تشيزينا بخماسيه لكن بإذن المولى الكريم ان كونتي ومحاربيه يكونوا في الموعد ويقدموا لنا انتصاراً يخيب امل لويس انريكي وطريقته الإسبانيه.*
ها هو مقالي اكتمل وبه من اللغط الكثير ولكنه نابعُ من صدق لا يشوبهُ شائبة.
إنه العشق ياساده من اجلها كتبت المقال بحماسه ليقرأه اهل الرياده لتردوا عليها بكل اناقه.
تحياتي/
*** يوفي عشقي ***
*
مقدمه/
انتصرت سيدتي على اتلانتا وعشاقها بهذا الفوز يتغنى ، اليوفي اولاً والبقيه خلفه كما تعودنا في السنين الماضيه هذا هو مكانه ولايخفى على احداً خافيه. *
لازالت سيدتي تواصل ريادتها للدوري الإيطالي ولكأس ايطاليا وبدون اي هزيمه في البطولتين منذ بداية الموسم ومع ذالك لايزال هناك من يتجاهل كل تلك الأنجازات المحققه الى وقتنا هذا لكن بإذن المولى الكريم ان سيدتي ستلبسهم لباس الخيبه والخذلان ولنا نحن العشاق الإنتظار.
من الأمور النفسيه والتي مر بها العشاق البيانكونيريين وسيمرون بها في قادم الأيام إستخفاف قناة الجزيره بمشاعر عشاق ومحبي سيدتي العجوز والأهتمام بقطبي ميلان مع العلم والكل يعلم ذالك انهم خلف سيدتي في الترتيب وسيدتي هيا من اعادت الهيبه للدوري الإيطالي بعودتها وطلتها البهيه لازالو صغاراً فيما يمارسونه بوضعهم معلقين يخالفون آمالنا وتطلعاتنا واصبحت اتحاشا المرور على قسم استديو اليوفي ومشاهدة معلق المباراه القادمه لأنني اصبحت ادرك بأنه لن يجد مع قناة الجزيره جديد في وضع معلقين من طرازٍ رفيع ولن تكون من ضمن المستفيدين لأنك ستغط في سباتٍ عميق مع معلقين سيئين نقول معهم حسبنا
الله ونعم الوكيل.
اسلوب التطفيش لازال مستمراً من قبل قناة الجزيره ولكن هذه المره ليس بالمعلقين ولكن عندما تكون مستعداً لمباراه لسيدتي العجوز وتتفاجأ بأنه لاتوجد إشاره للقناه الناقله للمباراه والكل منا عاش ذالك الجو السئ يوم السبت الماضي عندما قابل اليوفي العريق فريق اتلانتا في ملعبه في البيرغامو وذكرتنا الجزيره بزمن الأجداد في زمن التكنولوجيا الذي نعيش فيه عندما كان الأجداد يستمتعون ببرامجهم ومبارياتهم في بعض الأحيان من خلال الراديو وكانوا افضل منا يسمعون ويستمتعون من خلال الراديو لكننا نحن العشاق لم نكن نسمع ولانرا على الرغم من دفعنا إشتراكها لتقدم لنا حقاً من حقوقنا البسيطه.
ولجئنا إلى احبابنا في هذا الصرح الشامخ ومتابعة المباراه من خلال تقديم المباراه مباشره في قسم اخبار اليوفي ونيابة عن الجميع والذين تعذر عليهم مشاهدة المباراه اقدم لهم شكري*الجزيل على تقديمهم المباراه حتى عودة البث من جديد في منتصف الشوط الثاني وكنت سئ الحظ بعدم مشاهدة المباراه لأنني كنت بعيد والسبب قناة الجزيره التي افقدتنا الأمل في عودة البث من جديد.
كأن شيئاً لم يحدث ولا خطأً اُقترِف من قبل الجزيره لمحبي وعشاق سيدتي العجوز ولم يقدم إعتذار منهم يخفف من مواجع الأيام الماضيه وإظهار بعض الإحترام لهؤلاء العشاق.
لكن اقولها وبالفم المليان:
سيدتي وعشاقها لاينتظروا اعتذاراً منهم لأنه لن يرضينا ويرضي سيدتي الا درع الدوري في نهاية المطاف وبإذن المولى الكريم انه من نصيبنا رعم انف الحاقدين البائسين.
لن تمنعنا الجزيره وغيرها من متابعة سيدتي مهما تقوم به من منغصات لنا نحن العشاق ففي زمن الإنترنت لن يكون هناك صعاب محال لمتابعة اجمل سيده في هذا الزمان.
اقولها دائماً لسيدتي الجميله ولعشاقها ايضاً:
لنكمل المسيره ونواصل العروض المثيره فلا زال أمامنا خطى كثيره نكسر فيها رؤوس الفرق الكبيره وهي امام اليوفي صغيره.
هذا المساء لدينا مباراه صعبه وقويه امام روما المنتشي بعد فوزه على تشيزينا بخماسيه لكن بإذن المولى الكريم ان كونتي ومحاربيه يكونوا في الموعد ويقدموا لنا انتصاراً يخيب امل لويس انريكي وطريقته الإسبانيه.*
ها هو مقالي اكتمل وبه من اللغط الكثير ولكنه نابعُ من صدق لا يشوبهُ شائبة.
إنه العشق ياساده من اجلها كتبت المقال بحماسه ليقرأه اهل الرياده لتردوا عليها بكل اناقه.
تحياتي/
*** يوفي عشقي ***
*