يوفي عشقي
عضو شرف
- إنضم
- 12 أكتوبر 2011
- المشاركات
- 4,955
- مستوى التفاعل
- 310
- النقاط
- 83
- العمر
- 35
- الإقامة
- ( قلب سيدتي العجوز )
مقدمه/
عندما يكون الفن إبداعا، عندما يكون اللعب روحا ، عندما تكون الرحمه درساً،عندما تصبح الروح شبحا. عندما تكون الرأفه منهجا، عندما يكون الفوز مطلبا.
لمن*كان الهدوء سمته ولمن كان التأني ديدنه ولمن انكوى في عقر داره.
مرحباً بك في سماء الإبداع ( إبداع السيده العجوز).
ماهذا الجمال ياسيدتي ظغى سحرك وجمالك على العاصمه روما وعلى الأولمبيكو مسرح الحدث على وجه الخصوص وخلف هذا الجمال إصرارُ على الفوز بمحاربيك الأبطال * *
*تغنت به تورينو الشمال وكل عشاقك في انحاء المعموره وليس غريباً على سيدةٍ مرموقه عودة عشاقها كونها دائماً منصوره انتصرت على لاتسيو على ارضه وبين جمهوره كسرتي فيه كبرياء العجوز ريا وغروره.
هذا هو منهجها هذا هو اسلوبها هذه هي طريقتها ودائماً الفوزُ حليفها والذي تسعد به عشاقها ومحبيها.
لكل من استمتع بالمباراه وشاهد عزيمة اللاعبين سأقول عنهم جلادين والذين ادهشوا كل الحاضرين المناصرين بأعينهم شاخصين
ولاعجب في ذلك إنها سيدة الإيطاليين بإبداع أبنائها المخلصين بإمتاعهم وعطائهم جعلوا المنافسين مفلسين وأقولها بصوتٍ عال:
( عادت سيدتنا رغم انف الحاقدين)
اين انت ياريا ضاع صوتك القديم، خطفنا النقاط الثلاث بقدرة القدير العليم، هذا هو اليوفي وافهم يافهيم.*
لنكمل المسيره ونواصل العروض المثيره فلا زال أمامنا خطى كثيره نكسر فيها رؤوس الفرق الكبيره وهي امام اليوفي صغيره.*
ها هو مقالي اكتمل وبه من اللغط الكثير ولكنه نابعُ من صدق لا يشوبهُ شائبة.
إنه العشق ياساده من اجلها كتبت المقال بحماسه ليقرأه اهل الرياده لتردوا عليها بكل اناقه.
تحياتي/
*** يوفي عشقي ***
عندما يكون الفن إبداعا، عندما يكون اللعب روحا ، عندما تكون الرحمه درساً،عندما تصبح الروح شبحا. عندما تكون الرأفه منهجا، عندما يكون الفوز مطلبا.
لمن*كان الهدوء سمته ولمن كان التأني ديدنه ولمن انكوى في عقر داره.
مرحباً بك في سماء الإبداع ( إبداع السيده العجوز).
ماهذا الجمال ياسيدتي ظغى سحرك وجمالك على العاصمه روما وعلى الأولمبيكو مسرح الحدث على وجه الخصوص وخلف هذا الجمال إصرارُ على الفوز بمحاربيك الأبطال * *
*تغنت به تورينو الشمال وكل عشاقك في انحاء المعموره وليس غريباً على سيدةٍ مرموقه عودة عشاقها كونها دائماً منصوره انتصرت على لاتسيو على ارضه وبين جمهوره كسرتي فيه كبرياء العجوز ريا وغروره.
هذا هو منهجها هذا هو اسلوبها هذه هي طريقتها ودائماً الفوزُ حليفها والذي تسعد به عشاقها ومحبيها.
لكل من استمتع بالمباراه وشاهد عزيمة اللاعبين سأقول عنهم جلادين والذين ادهشوا كل الحاضرين المناصرين بأعينهم شاخصين
ولاعجب في ذلك إنها سيدة الإيطاليين بإبداع أبنائها المخلصين بإمتاعهم وعطائهم جعلوا المنافسين مفلسين وأقولها بصوتٍ عال:
( عادت سيدتنا رغم انف الحاقدين)
اين انت ياريا ضاع صوتك القديم، خطفنا النقاط الثلاث بقدرة القدير العليم، هذا هو اليوفي وافهم يافهيم.*
لنكمل المسيره ونواصل العروض المثيره فلا زال أمامنا خطى كثيره نكسر فيها رؤوس الفرق الكبيره وهي امام اليوفي صغيره.*
ها هو مقالي اكتمل وبه من اللغط الكثير ولكنه نابعُ من صدق لا يشوبهُ شائبة.
إنه العشق ياساده من اجلها كتبت المقال بحماسه ليقرأه اهل الرياده لتردوا عليها بكل اناقه.
تحياتي/
*** يوفي عشقي ***