alex1897
Member
- إنضم
- 27 مارس 2011
- المشاركات
- 11
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
لا تأسفن على غدر الزمان لطالما...رقصت على جثث الأسود كلابا
لا تحسبن برقصها تعلو على أسيادها...تبقى الأسود أسودا والكلاب كلابا
تبقى الأسود مخيفة في أسرها...حتى وإن نبحت عليها كلاب
بعد كل تصريحٍ وكل مؤتمر ولقاء
تتزايد دقات القلب
في حين يدخل شهيقٌ أسود و يخرج زفيرٌ ابيض...
^خوف العاطفة^
الخوف من نسيان الماضي الجميل...
في ايام الزمن المجيد...
...سلاحٌ استعمله الجنود تحت القول الموعود...
قبل كل حربٍ ولقاء...
نشتاق الى الاحباب و الاصدقاء...
مع كل حربٍ ولقاء...
اسحب معك الاصحاب و كن اول السبقاء...
فتضرب الامثال و تتذكر الاشقاء...
فمع مالك بن عوفٍ كان يوم الشقاء...
سيدتي يا عجوزاً انت عشق الوفاء...
فجنودك يخافون نسيان ايام السعادة و الهناء...
لا تحسبن برقصها تعلو على أسيادها...تبقى الأسود أسودا والكلاب كلابا
تبقى الأسود مخيفة في أسرها...حتى وإن نبحت عليها كلاب
بعد كل تصريحٍ وكل مؤتمر ولقاء
تتزايد دقات القلب
في حين يدخل شهيقٌ أسود و يخرج زفيرٌ ابيض...
^خوف العاطفة^
الخوف من نسيان الماضي الجميل...
في ايام الزمن المجيد...
...سلاحٌ استعمله الجنود تحت القول الموعود...
قبل كل حربٍ ولقاء...
نشتاق الى الاحباب و الاصدقاء...
مع كل حربٍ ولقاء...
اسحب معك الاصحاب و كن اول السبقاء...
فتضرب الامثال و تتذكر الاشقاء...
فمع مالك بن عوفٍ كان يوم الشقاء...
سيدتي يا عجوزاً انت عشق الوفاء...
فجنودك يخافون نسيان ايام السعادة و الهناء...
^^رفعت الاقلام و جفت الصحف^^
...حان الاوان لتتذكروا النسيان...
فيرجع الماضي بنا الى قبل 1424 عاماً في سنة عنوانها...
غزوةٌ في الماضي الجميل و تكنى بحنين
يوم اجتمعت القبائل لهزم جيش محمد (صلى الله عليه واله وسلم)
فكان مالك بن عوف قائداً لاعداء الله فجهز الرجال و امرهم رجلاً رجلاً
بأخذ الاهل و المال و كل مايملكوانها معركة مصير في يومٍ عسير
من فرسان و مشاة و رماة امام جيش الله فتغلبوا في البداية
لكن عزيمة انصار الله و غرور اعدائهم انتصروا بأقدار الله
و لا يزال المسلمون يتاباهون بالماضي الاصيل...
و يتركون الحاضر و للقدر و المستقبل المجهول و هو غير سؤول...
ومن بلاد العرب الى
شمال غربي ايطاليا...
...حان الاوان لتتذكروا النسيان...
فيرجع الماضي بنا الى قبل 1424 عاماً في سنة عنوانها...
غزوةٌ في الماضي الجميل و تكنى بحنين
يوم اجتمعت القبائل لهزم جيش محمد (صلى الله عليه واله وسلم)
فكان مالك بن عوف قائداً لاعداء الله فجهز الرجال و امرهم رجلاً رجلاً
بأخذ الاهل و المال و كل مايملكوانها معركة مصير في يومٍ عسير
من فرسان و مشاة و رماة امام جيش الله فتغلبوا في البداية
لكن عزيمة انصار الله و غرور اعدائهم انتصروا بأقدار الله
و لا يزال المسلمون يتاباهون بالماضي الاصيل...
و يتركون الحاضر و للقدر و المستقبل المجهول و هو غير سؤول...
ومن بلاد العرب الى
شمال غربي ايطاليا...
من منا لا يذكر هذا الصرح العظيم...
هنا...حيث للتاريخ الجميل فصول...
حيث للعشق اصول...
حيث للدنيا فضول...
حيث للزمان غدرٌ يطول...
هنا... حيث التباهر بالماضي و نسيان الحاضر...
حيث الغرور و نكران الذات...
هنا...حيث للتاريخ الجميل فصول...
حيث للعشق اصول...
حيث للدنيا فضول...
حيث للزمان غدرٌ يطول...
هنا... حيث التباهر بالماضي و نسيان الحاضر...
حيث الغرور و نكران الذات...
ذهب شخصية سيدتي بغدر الزمان و نسج الفضول...
هنا الخوف من نسيان المااضي الجميل و الزمن المجيد
هنا الخوف من نسيان المااضي الجميل و الزمن المجيد
فنذهب للقاء بسلاحٍ اسمه الماضي و محاولة التأمل به...
لكن في لقائات اخرى اسمتها الصحف كبيرة ...
كان السلاح الاصرار و العزيمة و ترك الماضي في الخلف وسحب الروح معه...
هذا السلاح الذي قالو عنه هو صدى السيف و انقرض...
انه سلاح المجد فما فعله مالك بن عوف و بعده فريق وكوكب الارض و المسلمين
بأن كل لقاءٍ مصيري مسألة حياة او موت صنع من الذرة مجداً...
...فماذا يجب فعله...
انزلت السيوف و سكتت الالسنة
(اسمحولي على الاطالة)
كان السلاح الاصرار و العزيمة و ترك الماضي في الخلف وسحب الروح معه...
هذا السلاح الذي قالو عنه هو صدى السيف و انقرض...
انه سلاح المجد فما فعله مالك بن عوف و بعده فريق وكوكب الارض و المسلمين
بأن كل لقاءٍ مصيري مسألة حياة او موت صنع من الذرة مجداً...
...فماذا يجب فعله...
انزلت السيوف و سكتت الالسنة
(اسمحولي على الاطالة)