ALEXDELPIERO
Well-Known Member
بسم الله الرحمن الرحيم
™ALEXDELPIERO NEWS CENTER
هو أحد الرموز البيانكونيريه التى سيظل التاريخ يذكرها بفخر و اعتزاز نظرا للتضحيات التى لطالما قدمها لفانله اليوفنتوس و للجمهور اليوفنتيننى فى شتى بقاع الارض السهم الاشقر ..السهم الذئبقى .. او باختصار بافيل نيدفيد
و الذى اصبح يشغل الان منصب المستشار الشخصى للرئيس اندريا انييلى بالاضافه الى عضويته فى مجلس الاداره
بافيل أجرى مقابله جميله مع جريده " كورييرى ديلا سيرا " الشهيره و قد جاء الحديث كالاتى ...
بدء بافيل الكلام عن حياته الان بعد أعتزاله للكره و تعليقه للحذاء حيث ساعده ذلك عـ اكتشاف جوانب هامه من الحياه لم يدركها من قبل حيث قال " لقد أكتشفت الحياه بدون الكره و انا استمر فى التالقم و التعايش مع ذلك حتى اليوم ..فى انجلترا بدون الريتيرو - المعكسرات المغلقه فى إيطاليا - كان الامر سيكون لا يطاق و كنت سأخذ فتره اطول فـ التكيبف و لكن كنت سأستمر لنفس المده و انا اعتنى بعائلتى و اسافر حينما استطيع ذلك و لكن الان الرئيس اندريا ارادنى فى مجلس الاداره و لم اكنن اخطط للعوده مره اخرى الى اجواء الكره بهذه السرعه و عرض اندريا كان شرف لى و خاصه انى لا استطيع رفض تقديم المساعده لصديق - اندريا -..قبل سنه لم اكن اتردد عـ الملعب فقد كنت مرهقا و لكن ابنى بافيل يشجع تشيلسى و اليوفنتوس و لذلك كنت أذهب معه و بعد موسم كارثى العام الماضى و رؤيه اليوفى فى هذا المركز و الوضع المتندنى و لكن الان نحن نؤمن بسبب الشخصيه و انا دائما أفكر بشكل إيجابى و الامر سيكون صعب و لكن الامور السهله لا وجود لها و انا أقدر تمساك الفريق و وحدته و صلابته فى الاوقات الصعبه "
ثم انتقل للحديث عن لقاء الديربى المنتظر ضد بطل الابطال _ فـ المحاكم - الانتر و الذى كان من الممكن ان يكون فريق لو استمع الى رايولا وكيل اعماله و مورينيو و اللذان حاولا اقناعه بالانضمام للانتر حيث علف بافيل بقوله " لا اريد التحدث عن تلك الاشياء فقد كانت هناك عده عروض و وكيل اعمالى كان يحاول اقناعى بالاستمرار فى مسيرتى و لكن لم انصت له و هكذا افضل "
و عن اللقاء نفسه ضد الانتر و رؤيته لديربى إيطاليا " لم يكن ابدا لقاء سهل و منذ 2006 أصبح اللقاء له أهميه أكبر و انا امل ان يكون تحدى جميل عـ الملعب و لنترك اللعب للاعبين و نستمتع نحن بالاداء و لننسى الباقى و انا مقتنع بأنه يوجد رئيس يحب اليوفى و يدافع عنه و لا أريد ان اكون كالطيف و لا يكون لى دور و انا افضل ان يؤخذ الامر بتعاطف اقل فيمكن ان لا تفوز و لكن يجب ان تتحلى بالعقليه الانتصاريه و تم أختيارى لكى انقل هذه الفكره و العقليه و التى كانت موجود فى المجموعه التاريخيه -قبل 2006- "
و انتقل الحديث عن لقبى اسكوديتو 2005 و 2006 المسحوبين او بمعنى ادق المسروقين حيث قال " فى مخيلتى لم يستطيع احد ان يسلبهم فقد كانوا مستحقين و فزنا بهما عـ الملعب و كل من واجهنا يعرف كم كنا اقوياء "
و عن كلام ماتيرازى حول اسكوديتو 2002 و الذى قال بان اليوفنتوس فاز به بدون وجه حق و بسبب اخطاء تحكيميه قال "
لا اعرف بماذا أجيب و لكن لقد فزنا بالاقاب كما فازوا بها و هذا غير قابل للجدل و فى رأيى من يفوز يكون افضل من الباقى "
ثم ادلى الذئبقى ببعض التعليقات حول بعض اللاعبين و المدربين و قد جاءت كالاتى "
زانتيى ؟ أعطى له اوسكار اللاعب المنافس فهو لاعب وفى
ليوناردو ؟ معجب به فهو شخص ذكى و سيبلى بلاء حسنا فى عالم الكره "
ثم علق نيدفيد عن لاعبين شابين من البريمافيرا عندما كان فى اوج عطائه و نجوميته و لكن الان اصبحا نجمين كبيرين و هما بالتحديد ماركيزيو و كيلينى حيث علق بقوله " انا أرى نفسى فى ماركيزيو و كيلينى و هما يمثلا لمتسقبل و لدى ثقه فى هؤلاء الاعبين يوم الاحد و يفضلان الرد فـ الملعب "
و عن الانتر كنادى و ما يشد انتباهه قال " لا يعجبنى شيئا فـ الانتر و يضحك و لا امتلك اى شيئا ضد الانتر و لكنه يبقى دائما الانتر اما انا فـ يوفينتينو و الميلان هو من سيكسب الدورى و فكرت بهذا عندما تعاقدوا مع إبرا و كم من مناقشات و جدال كانت تدور بيننا فـ التدريبات.."
و اختتم حديثه بسؤال عن ما ذا كان يفقتد للعب لكره القدم حيث قال " انا العب كل يوم خميس و اخر لقاء كان سيئا جدا و لكن اقول ..بأنه اذا توجب علينا اللعب فيجب ان نلعب بشكل جدى "
اندريا ؟ لا يخسر ابدا و نا اعرف ذلك و لكن ساقول بانه مدافع جيد اذا كان سيسمع اللقاء
"
™ALEXDELPIERO NEWS CENTER
هو أحد الرموز البيانكونيريه التى سيظل التاريخ يذكرها بفخر و اعتزاز نظرا للتضحيات التى لطالما قدمها لفانله اليوفنتوس و للجمهور اليوفنتيننى فى شتى بقاع الارض السهم الاشقر ..السهم الذئبقى .. او باختصار بافيل نيدفيد
و الذى اصبح يشغل الان منصب المستشار الشخصى للرئيس اندريا انييلى بالاضافه الى عضويته فى مجلس الاداره
بافيل أجرى مقابله جميله مع جريده " كورييرى ديلا سيرا " الشهيره و قد جاء الحديث كالاتى ...
بدء بافيل الكلام عن حياته الان بعد أعتزاله للكره و تعليقه للحذاء حيث ساعده ذلك عـ اكتشاف جوانب هامه من الحياه لم يدركها من قبل حيث قال " لقد أكتشفت الحياه بدون الكره و انا استمر فى التالقم و التعايش مع ذلك حتى اليوم ..فى انجلترا بدون الريتيرو - المعكسرات المغلقه فى إيطاليا - كان الامر سيكون لا يطاق و كنت سأخذ فتره اطول فـ التكيبف و لكن كنت سأستمر لنفس المده و انا اعتنى بعائلتى و اسافر حينما استطيع ذلك و لكن الان الرئيس اندريا ارادنى فى مجلس الاداره و لم اكنن اخطط للعوده مره اخرى الى اجواء الكره بهذه السرعه و عرض اندريا كان شرف لى و خاصه انى لا استطيع رفض تقديم المساعده لصديق - اندريا -..قبل سنه لم اكن اتردد عـ الملعب فقد كنت مرهقا و لكن ابنى بافيل يشجع تشيلسى و اليوفنتوس و لذلك كنت أذهب معه و بعد موسم كارثى العام الماضى و رؤيه اليوفى فى هذا المركز و الوضع المتندنى و لكن الان نحن نؤمن بسبب الشخصيه و انا دائما أفكر بشكل إيجابى و الامر سيكون صعب و لكن الامور السهله لا وجود لها و انا أقدر تمساك الفريق و وحدته و صلابته فى الاوقات الصعبه "
ثم انتقل للحديث عن لقاء الديربى المنتظر ضد بطل الابطال _ فـ المحاكم - الانتر و الذى كان من الممكن ان يكون فريق لو استمع الى رايولا وكيل اعماله و مورينيو و اللذان حاولا اقناعه بالانضمام للانتر حيث علف بافيل بقوله " لا اريد التحدث عن تلك الاشياء فقد كانت هناك عده عروض و وكيل اعمالى كان يحاول اقناعى بالاستمرار فى مسيرتى و لكن لم انصت له و هكذا افضل "
و عن اللقاء نفسه ضد الانتر و رؤيته لديربى إيطاليا " لم يكن ابدا لقاء سهل و منذ 2006 أصبح اللقاء له أهميه أكبر و انا امل ان يكون تحدى جميل عـ الملعب و لنترك اللعب للاعبين و نستمتع نحن بالاداء و لننسى الباقى و انا مقتنع بأنه يوجد رئيس يحب اليوفى و يدافع عنه و لا أريد ان اكون كالطيف و لا يكون لى دور و انا افضل ان يؤخذ الامر بتعاطف اقل فيمكن ان لا تفوز و لكن يجب ان تتحلى بالعقليه الانتصاريه و تم أختيارى لكى انقل هذه الفكره و العقليه و التى كانت موجود فى المجموعه التاريخيه -قبل 2006- "
و انتقل الحديث عن لقبى اسكوديتو 2005 و 2006 المسحوبين او بمعنى ادق المسروقين حيث قال " فى مخيلتى لم يستطيع احد ان يسلبهم فقد كانوا مستحقين و فزنا بهما عـ الملعب و كل من واجهنا يعرف كم كنا اقوياء "
و عن كلام ماتيرازى حول اسكوديتو 2002 و الذى قال بان اليوفنتوس فاز به بدون وجه حق و بسبب اخطاء تحكيميه قال "
لا اعرف بماذا أجيب و لكن لقد فزنا بالاقاب كما فازوا بها و هذا غير قابل للجدل و فى رأيى من يفوز يكون افضل من الباقى "
ثم ادلى الذئبقى ببعض التعليقات حول بعض اللاعبين و المدربين و قد جاءت كالاتى "
زانتيى ؟ أعطى له اوسكار اللاعب المنافس فهو لاعب وفى
ليوناردو ؟ معجب به فهو شخص ذكى و سيبلى بلاء حسنا فى عالم الكره "
ثم علق نيدفيد عن لاعبين شابين من البريمافيرا عندما كان فى اوج عطائه و نجوميته و لكن الان اصبحا نجمين كبيرين و هما بالتحديد ماركيزيو و كيلينى حيث علق بقوله " انا أرى نفسى فى ماركيزيو و كيلينى و هما يمثلا لمتسقبل و لدى ثقه فى هؤلاء الاعبين يوم الاحد و يفضلان الرد فـ الملعب "
و عن الانتر كنادى و ما يشد انتباهه قال " لا يعجبنى شيئا فـ الانتر و يضحك و لا امتلك اى شيئا ضد الانتر و لكنه يبقى دائما الانتر اما انا فـ يوفينتينو و الميلان هو من سيكسب الدورى و فكرت بهذا عندما تعاقدوا مع إبرا و كم من مناقشات و جدال كانت تدور بيننا فـ التدريبات.."
و اختتم حديثه بسؤال عن ما ذا كان يفقتد للعب لكره القدم حيث قال " انا العب كل يوم خميس و اخر لقاء كان سيئا جدا و لكن اقول ..بأنه اذا توجب علينا اللعب فيجب ان نلعب بشكل جدى "
اندريا ؟ لا يخسر ابدا و نا اعرف ذلك و لكن ساقول بانه مدافع جيد اذا كان سيسمع اللقاء
"