بسم الله الرحمن الرحيم
أعلنت الهيئة العامة للخطط المدروسة و الأفكار الذكية امتنانها لمساندة الشارع
و اعتزازها بالمجهودات العظيمة من الإدارة العُليا لإبقائها على السواقِط و العمل دائماً
على مواصلة النجاحات العظيمة و الخُطط المدروسة .*
هذا وقَد عبّرت الهيئة عن ذلك بعد ماحصَل مؤخّراً من امتعاظ من قِلة خارِجة عن المُعتاد
بسبب كبوة الحصان الجامِح الذي ما كبا من قبلُ قَط .*
هكذا جاء "سليطَةُ" يتهلل فرحاً إلى أخيهِ "سمنة " بعد ماسمع طويل العُمْرِ "مِعصرة" يَتكلّم عما يُمكِن
تنفيذُه من الخُططِ المدروسة و الأفكار العظيمة التي يْمُن بها عليه صاحِبه الجمَل "صنفَره "
ليُخرج للسليط سليطا آخر يستأنِس به .
أطرقَ "سمنةُ" رأسهُ حزيناً و قد اكتحَل وجهه و احدودب ظهرُه من كثرة اطراقِهِ رأسَه*
و أرسل تنهيدة سمعها كل من على الأرض حتى الثقلين الإنسُ و الجان ، تنهيدةً رقّت لها الأفئدةُ
و امتلأت لحُزنِها المحاجِر ، بل ابيضّت بعض العيونِ لها من الحُزن ، ثم نطق سمنةُ حزيناً
كئيباً : ليتَ لنا بأرضِ البتراء من يمخض القِشبَة فيُخِرِج لي من السمنِ من يصادقني كما لكُم .
و صاحَ "سمنةُ" ألا ليت أهل البتراء يتأسون بأهلِ اليمامةِ السعود .
و أردف بعد صيحته قائلاً و مُنهياً : تخيّل ياسيلطة ، حتى الكجّاجةِ لم يعُد لها مُقام في أرض البتراء
. ويح نفسي عليك يابتراءُ سبقتك اليمامة للفرح !*
هذا مقال سيفهمه الفاهمون , كتبته على اثر خروج المنتخب السعودي
بعد هزيمته الثانية من الأردن الشقيق .
.
أعلنت الهيئة العامة للخطط المدروسة و الأفكار الذكية امتنانها لمساندة الشارع
و اعتزازها بالمجهودات العظيمة من الإدارة العُليا لإبقائها على السواقِط و العمل دائماً
على مواصلة النجاحات العظيمة و الخُطط المدروسة .*
هذا وقَد عبّرت الهيئة عن ذلك بعد ماحصَل مؤخّراً من امتعاظ من قِلة خارِجة عن المُعتاد
بسبب كبوة الحصان الجامِح الذي ما كبا من قبلُ قَط .*
هكذا جاء "سليطَةُ" يتهلل فرحاً إلى أخيهِ "سمنة " بعد ماسمع طويل العُمْرِ "مِعصرة" يَتكلّم عما يُمكِن
تنفيذُه من الخُططِ المدروسة و الأفكار العظيمة التي يْمُن بها عليه صاحِبه الجمَل "صنفَره "
ليُخرج للسليط سليطا آخر يستأنِس به .
أطرقَ "سمنةُ" رأسهُ حزيناً و قد اكتحَل وجهه و احدودب ظهرُه من كثرة اطراقِهِ رأسَه*
و أرسل تنهيدة سمعها كل من على الأرض حتى الثقلين الإنسُ و الجان ، تنهيدةً رقّت لها الأفئدةُ
و امتلأت لحُزنِها المحاجِر ، بل ابيضّت بعض العيونِ لها من الحُزن ، ثم نطق سمنةُ حزيناً
كئيباً : ليتَ لنا بأرضِ البتراء من يمخض القِشبَة فيُخِرِج لي من السمنِ من يصادقني كما لكُم .
و صاحَ "سمنةُ" ألا ليت أهل البتراء يتأسون بأهلِ اليمامةِ السعود .
و أردف بعد صيحته قائلاً و مُنهياً : تخيّل ياسيلطة ، حتى الكجّاجةِ لم يعُد لها مُقام في أرض البتراء
. ويح نفسي عليك يابتراءُ سبقتك اليمامة للفرح !*
هذا مقال سيفهمه الفاهمون , كتبته على اثر خروج المنتخب السعودي
بعد هزيمته الثانية من الأردن الشقيق .
.