بوزيان
عضو شرف
ألبيرتو زاكيروني (Alberto Zaccheroni) (مواليد ميدولا بمقاطعة فورلي تشيزينا في 1 مارس 1953) مدرب كرة قدم إيطالي، وقد درب أقوى الفرق الإيطالي، وهو معروف بخطته الشهيرة 3-4-3.
بدأ زاكاروني مسيرته التدريبية في نادي كوزنسا، ثم انتقل إلى نادي ريتشيوني، ثم نادي سان لادزارو، وباراكا وفينيسيا وبولونيا، قبل أن يعود إلى نادي كوزنسا.
و قد بدأ يتلمس النجاح بعد أن قام بتدريب نادي أودينيزي في موسم 1997/1998، حيث قادهم إلى الحصول على المركز الثالث بطريقة مفاجئة، مما يعني أنهم تأهلوا للعب في بطولة كأس الإتحاد الأوروبي في الموسم المقبل، وبعد هذه النتائج المذهلة مع أودونيزي إتجهت إليه الأنظار، وتوقع له العديد من النقاد أن يقود فريق كبير خلال الفترة القادمة، وبالفعل انتقل إلى تدريب نادي إيه سي ميلان، وقد جلب معه إلى السان سيرو النجمين الألماني أوليفر بيرهوف وتوماس هيلفيغ، ومع ميلان فاز معهم بلقب الدوري الإيطالي في موسم 1998/1999 بعد منافسة شرسة بين إيه سي ميلان ولاتسيو وفيورنتينا، وفي الموسم الذي تلاه قل نجاح الفريق وخرج من دوري أبطال أوروبا مبكرا، وبالرغم من حصول النادي على المركز الثالث في الدوري، إلا أنه لم ينافس فعليا على اللقب، وفي موسم 2000/2001 زاد وضع الفريق سوءا، حيث فشل الفريق في تغلب على نادي باريس سان جرمان في دوري أبطال أوروبا، مما اضطر السيد سيلفيو برلوسكوني إلى طرد زاكيروني، واستبداله بتشيزري مالديني.
و ظل زاكاروني بلا فريق لعدة أشهر، إلى أن طلبه نادي لاتسيو ليكون بديلا لدينو زوف، وقادهم إلى الحصول على المركز السادس في الدوري، مما يعني مشاركتهم في كأس الإتحاد الأوروبي، ولكنهم استبدلوه بروبيرتو مانشيني، وفي منتصف موسم 2003/2004 درب نادي إنتر ميلان وبالرغم من الخسارة المذلة أمام آرسنال الإنجليزي بنتيجة 1-5 في دوري أبطال أوروبا إلا أنه ساعدهم على الحصول على المركز الرابع في الدوري، وفي 7 سبتمبر 2006 تم تعيينه مدربا لنادي تورينو في الذكرة المئوية لتأسيس النادي.
بدأ زاكاروني مسيرته التدريبية في نادي كوزنسا، ثم انتقل إلى نادي ريتشيوني، ثم نادي سان لادزارو، وباراكا وفينيسيا وبولونيا، قبل أن يعود إلى نادي كوزنسا.
و قد بدأ يتلمس النجاح بعد أن قام بتدريب نادي أودينيزي في موسم 1997/1998، حيث قادهم إلى الحصول على المركز الثالث بطريقة مفاجئة، مما يعني أنهم تأهلوا للعب في بطولة كأس الإتحاد الأوروبي في الموسم المقبل، وبعد هذه النتائج المذهلة مع أودونيزي إتجهت إليه الأنظار، وتوقع له العديد من النقاد أن يقود فريق كبير خلال الفترة القادمة، وبالفعل انتقل إلى تدريب نادي إيه سي ميلان، وقد جلب معه إلى السان سيرو النجمين الألماني أوليفر بيرهوف وتوماس هيلفيغ، ومع ميلان فاز معهم بلقب الدوري الإيطالي في موسم 1998/1999 بعد منافسة شرسة بين إيه سي ميلان ولاتسيو وفيورنتينا، وفي الموسم الذي تلاه قل نجاح الفريق وخرج من دوري أبطال أوروبا مبكرا، وبالرغم من حصول النادي على المركز الثالث في الدوري، إلا أنه لم ينافس فعليا على اللقب، وفي موسم 2000/2001 زاد وضع الفريق سوءا، حيث فشل الفريق في تغلب على نادي باريس سان جرمان في دوري أبطال أوروبا، مما اضطر السيد سيلفيو برلوسكوني إلى طرد زاكيروني، واستبداله بتشيزري مالديني.
و ظل زاكاروني بلا فريق لعدة أشهر، إلى أن طلبه نادي لاتسيو ليكون بديلا لدينو زوف، وقادهم إلى الحصول على المركز السادس في الدوري، مما يعني مشاركتهم في كأس الإتحاد الأوروبي، ولكنهم استبدلوه بروبيرتو مانشيني، وفي منتصف موسم 2003/2004 درب نادي إنتر ميلان وبالرغم من الخسارة المذلة أمام آرسنال الإنجليزي بنتيجة 1-5 في دوري أبطال أوروبا إلا أنه ساعدهم على الحصول على المركز الرابع في الدوري، وفي 7 سبتمبر 2006 تم تعيينه مدربا لنادي تورينو في الذكرة المئوية لتأسيس النادي.
منقول للافادة