منتديات يوفنتوس العربية

سجل حساباً مجانياً اليوم لتصبح عضواً! بمجرد تسجيل الدخول، ستتمكن من المشاركة في هذا الموقع عن طريق إضافة مواضيعك ومنشوراتك الخاصة، بالإضافة إلى التواصل مع الأعضاء الآخرين

كومولي : سألت مثل تريزيغية و ماتويدي عن الحمض النووي لليوفي , كل المدربين يقولون قبل التوقيع أن الأمور جيدة ثم ..

A.L.E 10

سبحان الله و بحمده ❤️️
طاقم الإدارة
2TWRVZMi


2TWRVZMi


كان المدير التنفيذي الجديد ليوفنتوس، داميان كومولي، الضيف الرئيسي في مؤتمر "Hudl Performance Insights 2025"، وهو مؤتمر رفيع المستوى حول استخدام البيانات، والذي أُقيم في لندن. وفيما يلي إجاباته في هذا الحدث، كما نقلتها صحيفة لاجازيتا ديلو سبورت:

توظيف المدربين :

"جميع المدربين، في مقابلاتهم مع النادي، يقدمون عرضهم ويقولون إن كل شيء على ما يرام. في الواقع، عندما يبدأون التدريب، يقولون إن كل شيء سيئ. الآن، بدلاً من ذلك، أقوم بإدراج تلك العبارات في العقد، لتذكير المدربين بما قالوه. أقول في المقابلة: "نحن نعمل بهذه الطريقة، هذه هي عملياتنا، البيانات توجه اختيار اللاعبين، والركلات الثابتة، والوقاية من الإصابات، وغير ذلك الكثير. إذا كان هذا يناسبك، فهذا هو الوضع، وإلا نتصافح ونفترق". يجب على المدرب أن يتبنى هذه الفلسفة".

ثقافة النادي :

"أقضي 30% من وقتي في التفكير في ثقافة النادي، لأنني أعتقد أنه لا يمكن تحقيق النتائج بدون ثقافة. سألت ماتويدي وتريزيغيه، على سبيل المثال لا الحصر، عن الحمض النووي (DNA) ليوفنتوس. الجميع يجيب بالطريقة نفسها: "الفوز". الثقافة شيء مختلف، إنها تُبنى من الأسفل إلى الأعلى. عقدنا اجتماعاً كبيراً هذا الصباح لفهم ما هي ثقافتنا. قلت للجميع: "أنتم تقررون من نحن، يمكنني إعطاء بعض الخطوط التوجيهية، لكن الثقافة تقرر من القاعدة". الثقافة هي قيم النادي".

استخدام البيانات :

"لقد اختارني (RedBird، المالك في ذلك الوقت لميلان وتولوز) في تولوز لقيادة المنظمة بالاعتماد على البيانات. كان يوفنتوس يعلم أنني سأصل بالبيانات لأن هذه هي الطريقة التي أفكر بها، وهي جزء من طريقتي في قيادة النادي. المفتاح للاستخدام الصحيح للبيانات هو التوافق بدءاً من الرئيس التنفيذي وصولاً إلى المستويات الأدنى. غالباً ما تكون العلاقة بين الإدارة والمدرب هي العقبة الكبيرة، النقطة التي يحدث فيها الانكسار. نحن بحاجة إلى جسر، شخص لديه معرفة بالبيانات ويتحدث لغة المدرب. إذا كان هذا الشخص موجوداً وكان المدرب منفتحاً، فإن الجسر يعمل. وإلا، فلا".

استخدام البيانات في الحياة :

"في تولوز، كان يتم قياس الحالة الذهنية لجميع أعضاء الطاقم بشكل يومي لفهم ما إذا كان هناك إجهاد، وما إذا كانوا لا يرغبون في المجيء إلى العمل. لقد كان مفيداً للغاية. اخترنا عدم توظيف من ليس لديه الدافع. بالحديث عن الملعب، في تولوز كنا نحظر الكرات العرضية والتسديدات من مسافة بعيدة".

عن البيانات في استكشاف المواهب (Scouting) :

"في تولوز كنا نبحث عن الشخصية في اللاعب. من البيانات يمكن فهم شخصية اللاعبين. على سبيل المثال، من يلمس الكرة كثيراً يُظهر شخصية. على الرغم من أن هناك خطاً رفيعاً بين الرغبة في الكرة والأنانية. كان أرسين فينجر يقول لي: "إنهم دائماً نفس الأشخاص الذين يمررون التمريرة الصحيحة ونفس الأشخاص الذين يسجلون". كان محقاً".

عن القيادة من منظور الرئيس التنفيذي :

"إذا كنت تريد أن تكون نموذجاً يحتذى به من الناحية السلوكية، يجب أن تكون على طبيعتك. يجب أن تجد المكان الذي تشعر فيه بالراحة. إذا نظرك شخص ما وأنت تسير من موقف السيارات إلى المكتب، فإنه يستطيع أن يفهم حالتك. أنا أعلم أنه إذا دخلت المكتب بمزاج سلبي، فسوف ينتشر المزاج السلبي. ونفس الشيء في الإيجاب. أريد حولي أشخاصاً يصححونني. في تولوز قلت لمن يعملون معي: "إذا خرجت عن ثقافة النادي، يجب أن تخبروني؛ إذا اشتريت لاعباً يخون هذه الثقافة، يجب أن تخبروني"".

في الجانب الإنساني :

"أنا لست شخصاً يكتب، لا أعرف لماذا. ربما هي صدمة، في الماضي أجبروني على الكتابة وكونت هذه الصدمة. لدي أشخاص يبحثون عن أشياء جديدة لي ويقولون لي: "علينا تطبيق هذه". أنا أقرأ وأتعلم طوال الوقت، لا أتوقف أبداً. أخشى أن يتجاوزني المجال، أخشى أن تفوتني أي ابتكار، ولمكافحة هذا الخوف، أدرس دائماً. لا أقرأ أبداً عن كرة القدم، إنها مملة. أقرأ مقالات علمية عن البيانات، على سبيل المثال إذا تحدثوا عن المنهجيات، أو التعافي من الإصابات. أقرأ كتباً عن كيفية قيادة الناس، وكيفية التفاوض. أحاول أن أتعلم من الرياضات الأخرى، وليس من كرة القدم. عندما يكون لدي اجتماع، أريد أن أكون الأقل ذكاءً في الغرفة. إذا كنت أنا من لديه الأفكار الجيدة في الغرفة، فهناك شيء خاطئ. لا أحب المتغطرسين. لقد رأيت الكثيرين يفشلون لأنهم كانوا موهوبين، ولكن ليس متواضعين".

عن مستقبل البيانات :

"الخطوة التالية هي استخدام البيانات بشكل أفضل في قطاع الشباب، لمعرفة من سينجح، وكيفية منع الإصابات أو الاستخدام المفرط للاعبين. في كرة القدم، على سبيل المثال، تاريخياً يتم استقطاب اللاعبين الذين ولدوا في الجزء الأول من العام، لكن البيانات تقول إن من ينجحون غالباً ما يولدون في الجزء الأخير من العام. هذا غباء. في تولوز، كنا نختار استقطاب العديد من الشباب الذين ولدوا بعد شهر أغسطس. السؤال الذي تبلغ قيمته مليون دولار هو فهم ما هو الفرق بين مهاجم متوسط المستوى ومهاجم من النخبة. لا يمكن أن يكون الأمر تقنياً فقط، بل هو نفسي. شاهدت سينر (لاعب التنس) في تورينو اليوم الآخر وكنت أفكر، لكي تلعب بهذه الطريقة يجب أن تكون شديد التركيز ومسترخياً في الوقت نفسه. تماماً كما هو الحال أمام المرمى. وهذا صعب للغاية، يتطلب القدرة على الاسترخاء والتنفس في أقل من ثانية. مستقبل البيانات، بوجود أو بدون الذكاء الاصطناعي، هو قياس الروابط المثالية بين الـ 11 لاعباً. إذا فهمنا من يتواصل بشكل أفضل مع من، سنغير كل شيء".​
 
هناك ملاحظات على افكار كومولي خاصة فكرة منع الاصابة لدى الاعب لانها قضاء وقدر بعد يقول سالت تريزيغيه وماتويدي هذا يعني انه صفيحة بيضاء ولايعرف كينونة فريق بحجم اليوفنتوس وهذا دليل على وجود هذه العقدة الازلية التي يعيشها النادي منذ سنوات عديدة لان مسؤولي الفريق غريبين عن الفريق والتفاصيل التي جعلت منه فريقاً مختلفاً وكبيرا جدا وضع تحت آخر ثلاث كلمات خطوطا عريضة
 
في تولوز كنا نحظر الكرات العرضية والتسديدات من مسافة بعيدة".
وانا بسال نفسي لماذا ولا لاعب سدد على المرمى في المباراة الاخيرة
يخرب بيتك خربتو النادي
و بعدين بتسال ماتويدي
وً كل شوي تولوز تولوز
محسسني جايب الابطال ٩ مرات على التوالي
 
ممكن تمنع لاعبي تولوز من العرضيات و التسديد لأنه نادي متوسط لن يدافع و يتكتل ضده احد اما في إيطاليا و الفكر الإيطالي الدفاعي و مع رئاسة نادي كبير كل الأندية تتكتل ضده عندها اي شيء مسموح المهم نصل للمرمى و نفوز غير ذلك خذ بياناتك و ارجع لتولوز، مشجعي اليوفى فاض بهم الحال و لن يستطيعوا الصبر سنة أخرى
 
عودة
أعلى