منتديات يوفنتوس العربية

سجل حساباً مجانياً اليوم لتصبح عضواً! بمجرد تسجيل الدخول، ستتمكن من المشاركة في هذا الموقع عن طريق إضافة مواضيعك ومنشوراتك الخاصة، بالإضافة إلى التواصل مع الأعضاء الآخرين

Tuttosport : انفجار كيلي , لم يسجل بالدوري الانجليزي في 64 مباراة , بصمة تيودور و رفض مورينهو بالصيف ( تقرير )

A.L.E 10

سبحان الله و بحمده ❤️️
طاقم الإدارة


الإنجليزي يستلهم من إيغور، وفي الصيف رفض عدة وجهات ليبقى بالبيانكونيرو. الآن عازم على إثبات قيمته ( من تقرير صحيفة توتوسبورت للصحفي تشيرا ) :

321268f0-9341-11f0-bb44-87c075942463.jpg


من يدري، لعلّ من حرّره هو مدربه الحالي إيغور تيودور، المتخصص سابقًا كلاعب في الانطلاقات الهجومية داخل منطقة الجزاء (إذ كان كثيرًا ما يُشكل خطورة قاتلة في مناطق الخصم…). بعد أربع سنوات من الصيام التهديفي في بطولات الدوري ( حيث لم يسبق له التسجيل بالبريمير لييج من مجموع 64 مباراة)، وجد لويد كيلي طريق الشباك مجددًا عصر السبت، عندما افتتح التسجيل في فوز يوفنتوس 4-3 على إنتر. والآن يبدو أن قلب الدفاع الإنجليزي وجد طعم الأهداف، كما أكدته ضربته الرأسية الحاسمة في الوقت القاتل التي منحت الفريق تعادلًا مثيرًا 4-4 أمام بوروسيا دورتموند بدوري أبطال أوروبا مساء الثلاثاء.

أهداف كيلي:
حتى في البطولات الأخرى كان المدافع ذو الـ 26 سنة صائمًا عن التسجيل منذ فترة طويلة، إذ يعود آخر هدف له إلى مباراة بورنموث–سوانزي يوم 25 يناير 2024 في كأس إنجلترا. أما في الدوري الإنجليزي الممتاز فلم يسجل أي هدف على الإطلاق، إذ تعود آخر فرحته إلى فترة لعبه في "التشامبيونشيب" (23 أكتوبر 2021 في الفوز 3-0 على هدرسفيلد). أهداف ثقيلة الوزن، وُقّعت في اثنتين من أمتع مباريات السنوات الأخيرة للسيدة العجوز، التي أصبح كيلي عنصرًا أكثر أهمية في صفوفها. عمليًا بات أساسيًا لا يُمس.

تودور والثقة في كيلي:
إلى درجة أن تيودور لا يستغني عنه تقريبًا أبدًا. علاقة خاصة سمحت للويد باستعادة بريقه وفعاليته بعد بداية صعبة الموسم الماضي. هنا يظهر أثر الثقة: تلك التي لم يحرمه منها المدرب الكرواتي يومًا. ليس مصادفة أنه خلال الصيف، وفي أكثر من مناسبة، جلس قلب الدفاع الإنجليزي مع المدرب القادم من سبليت، الذي أكد له دائمًا تقديره. وكأنه يقول: "ابقَ هنا، فأنت عنصر مهم بالنسبة لي". قيلت الكلمة، ونُفذت. إذ رفض كيلي عدة عروض خلال آخر سوق انتقالات.

كيللي وعرض مورينيو:
من تركيا، كان فنربخشة مستعدًا لفتح له الأبواب على مصراعيها بناءً على طلب مباشر من جوزيه مورينيو. لكن لم يحدث شيء. مع كامل الاحترام، الحل التركي لم يجذب لويد، الذي أراد مواصلة مغامرته مع البيانكونيري، حتى أنه رفض فرصة العودة إلى وطنه. من الدوري الإنجليزي، تحرك سندرلاند بجدية، وكان مستعدًا لإنفاق أكثر من 20 مليون يورو لإعادته إلى إنجلترا عبر إعارة مع إلزامية الشراء (في حال البقاء بالدوري الممتاز). أيضًا لم يحدث شيء.

كيللي على خطى تيودور:
شعور الثقة ونصائح تيودور كانا أكثر إقناعًا، والآن يريد كيللي أن "يقلّد" في الملعب تخصص مدربه، أي الاقتحامات الحاسمة في منطقة الجزاء. انطلاقات هجومية بدأت تُحوّل اللاعب الأعسر إلى سلاح قاتل أمام دفاعات الخصوم. هدفان، وركلة جزاء حصل عليها ولم تُحتسب في الشوط الأول أمام بوروسيا، عندما اصطدمت الكرة بذراع أنطون داخل منطقة الست ياردات (لو أن الحكم ذهب إلى الفار…). مع إنجاز خاص تحقق بالفعل: إذ أصبح كيلي، بهدفه في مرمى إنتر، أول مدافع إنجليزي في تاريخ يوفنتوس يسجل بقميص البيانكونيري. ليس بالأمر الهيّن.​
 
كثير الانتقادات لهذا اللاعب الا اني لم أرى منه حتى الآن اي أخطاء كارثيه على الفريق
والجميل في اللاعب ان تجده يلعب بالروح والحماس والتفاني
 
عودة
أعلى