يوفنتوس و مستجدات الاهتمام في مولينا في تقرير لاجازيتا ديلو سبورت :
ظهير واحد وصل بالفعل، لكن المدرب إيغور تيودور ما زال ينتظر ضم ظهير آخر للجهة اليمنى. بعد التعاقد مع جواو ماريو (لاعب بورتو السابق)، يواصل يوفنتوس التفكير في ناهويل مولينا ليحل محل تيموثي وياه المتجه للرحيل. المدير العام داميان كومولي يعمل على تلبية رغبة المدرب الكرواتي، وواصل في الأيام الأخيرة محادثاته مع أتلتيكو مدريد.
عرض يوفنتوس على الإسبان صفقة إعارة مع حق أو إلزامية الشراء، مستندًا إلى حاجتين لدى فريق دييغو سيميوني: تقليل عدد اللاعبين من خارج الاتحاد الأوروبي وتخفيف قائمة الفريق بعد موجة التعاقدات الأخيرة. بيع صامويل لينو إلى فلامنغو ساعد مدريد في إعادة تنظيم عدد اللاعبين غير الأوروبيين، ومع ذلك لا تزال الكثافة قائمة في الجهة اليمنى، حيث انضم مارك بوبيل من ألميريا إلى ماركوس يورينتي، فضلًا عن مرونة جوليانو سيميوني التكتيكية. من المتوقع إجراء اتصالات جديدة في مطلع الأسبوع المقبل.
تقييمات:
يحظى مولينا بتقدير من سيميوني، لكن المنافسة اشتدت عليه، كما أن اللاعب الأرجنتيني يطمح للوصول إلى كأس العالم مع منتخبه في أفضل حالة. لهذه الأسباب، يوفنتوس لا يترك الطاولة أملاً في شروط أفضل، خاصة وأن أتلتيكو بدأ بطلب يتراوح بين 25 و30 مليون يورو. كومولي ينتظر إتمام انتقال وياه إلى مارسيليا (لا تزال هناك فجوة قدرها 5 ملايين بين عرض مارسيليا البالغ 15 مليون يورو وطلب يوفنتوس 20 مليون)، ويأمل في أن يتراجع أتلتيكو عن تشدده خلال الأيام أو الأسابيع القادمة. المسألة ترتبط بالوقت وبترتيب الأولويات، حيث ستكون مباريات أتلتيكو الودية المقبلة حاسمة لمكانة مولينا. تيودور يبقى متفائلًا، مقتنعًا بأن اللاعب الأرجنتيني هو القطعة المثالية لاستكمال الجهة اليمنى بعد رحيل ألبرتو كوستا إلى بورتو لتعويض انتقال جواو ماريو إلى اليوفي. في الأثناء تستمر النقاشات الداخلية في إدارة أتلتيكو حول مستقبل اللاعب، خاصة بعد إنفاق أكثر من مائة مليون يورو في سوق الانتقالات، وكان ديفيد هانكو (لاعب فاينورد السابق) آخر المنضمين لقائمة التعاقدات.
بدائل:
يتمنى مسؤولو يوفنتوس تسريع بيع وياه وضم مولينا الذي سيشغل حينها البطاقة الثانية والأخيرة للاعبين من خارج الاتحاد الأوروبي (البطاقة الأولى ذهبت للمهاجم الكندي جوناثان ديفيد). في حال ضم الأرجنتيني، سيخرج من قائمة الانتقالات في خط الوسط كل من بيسوما (توتنهام) والبرازيلي أندريه (وولفرهامبتون) كونهم لاعبين خارج الاتحاد الاوروبي. أما البدائل المطروحة لمولينا، فما زال اسم الشاب ماركو باليسترا (أتلانتا) وجوناثان كلاوس (نيس) قائمين ضمن الخيارات.

ظهير واحد وصل بالفعل، لكن المدرب إيغور تيودور ما زال ينتظر ضم ظهير آخر للجهة اليمنى. بعد التعاقد مع جواو ماريو (لاعب بورتو السابق)، يواصل يوفنتوس التفكير في ناهويل مولينا ليحل محل تيموثي وياه المتجه للرحيل. المدير العام داميان كومولي يعمل على تلبية رغبة المدرب الكرواتي، وواصل في الأيام الأخيرة محادثاته مع أتلتيكو مدريد.
عرض يوفنتوس على الإسبان صفقة إعارة مع حق أو إلزامية الشراء، مستندًا إلى حاجتين لدى فريق دييغو سيميوني: تقليل عدد اللاعبين من خارج الاتحاد الأوروبي وتخفيف قائمة الفريق بعد موجة التعاقدات الأخيرة. بيع صامويل لينو إلى فلامنغو ساعد مدريد في إعادة تنظيم عدد اللاعبين غير الأوروبيين، ومع ذلك لا تزال الكثافة قائمة في الجهة اليمنى، حيث انضم مارك بوبيل من ألميريا إلى ماركوس يورينتي، فضلًا عن مرونة جوليانو سيميوني التكتيكية. من المتوقع إجراء اتصالات جديدة في مطلع الأسبوع المقبل.
تقييمات:
يحظى مولينا بتقدير من سيميوني، لكن المنافسة اشتدت عليه، كما أن اللاعب الأرجنتيني يطمح للوصول إلى كأس العالم مع منتخبه في أفضل حالة. لهذه الأسباب، يوفنتوس لا يترك الطاولة أملاً في شروط أفضل، خاصة وأن أتلتيكو بدأ بطلب يتراوح بين 25 و30 مليون يورو. كومولي ينتظر إتمام انتقال وياه إلى مارسيليا (لا تزال هناك فجوة قدرها 5 ملايين بين عرض مارسيليا البالغ 15 مليون يورو وطلب يوفنتوس 20 مليون)، ويأمل في أن يتراجع أتلتيكو عن تشدده خلال الأيام أو الأسابيع القادمة. المسألة ترتبط بالوقت وبترتيب الأولويات، حيث ستكون مباريات أتلتيكو الودية المقبلة حاسمة لمكانة مولينا. تيودور يبقى متفائلًا، مقتنعًا بأن اللاعب الأرجنتيني هو القطعة المثالية لاستكمال الجهة اليمنى بعد رحيل ألبرتو كوستا إلى بورتو لتعويض انتقال جواو ماريو إلى اليوفي. في الأثناء تستمر النقاشات الداخلية في إدارة أتلتيكو حول مستقبل اللاعب، خاصة بعد إنفاق أكثر من مائة مليون يورو في سوق الانتقالات، وكان ديفيد هانكو (لاعب فاينورد السابق) آخر المنضمين لقائمة التعاقدات.
بدائل:
يتمنى مسؤولو يوفنتوس تسريع بيع وياه وضم مولينا الذي سيشغل حينها البطاقة الثانية والأخيرة للاعبين من خارج الاتحاد الأوروبي (البطاقة الأولى ذهبت للمهاجم الكندي جوناثان ديفيد). في حال ضم الأرجنتيني، سيخرج من قائمة الانتقالات في خط الوسط كل من بيسوما (توتنهام) والبرازيلي أندريه (وولفرهامبتون) كونهم لاعبين خارج الاتحاد الاوروبي. أما البدائل المطروحة لمولينا، فما زال اسم الشاب ماركو باليسترا (أتلانتا) وجوناثان كلاوس (نيس) قائمين ضمن الخيارات.