رافانيلي : اليوفي ؟ لا أريد الاختباء , نعم توقعن أن تصلني دعوة للعودة للنادي الذي كان حياتي و فريقي المفضل

[A.L.E 10]

عاد رافانيلي لفريقه السابق مارسيليا عبر منصب مستشار للرئيس لونجوريا ، و تم سؤاله في مقابلة اليوم : لقد أعطاك مارسيليا الفرصة للعودة إلى عالم كرة القدم. هل كنت تتوقع وصول هذا العرض عاجلاً أم آجلاً من يوفنتوس الذي أهديته لقب دوري أبطال أوروبا الأخير بهدفك ضد أياكس عام 1996؟

و قال في جوابه : "نعم، لا أريد الاختباء وراء إصبعي. كنت أتوقع أن تصلني مكالمة تطلب مني العودة إلى النادي الذي كان حياتي، فريقي المفضل. وهو ما حدث مع لونغوريا الذي فتح لي بابه الرئيسي. عندما لا يتواجد، أنا من يمثله ويمثل مرسيليا، إنه أمر رائع، لقد شهدت حلمًا كهذا فقط في أول يوم لي في اليوفي".​

 

[AmineAMARI]

المكالمة التي لم يتلقاها ديل بييرو لا يجب أن يتوقعها أحد آخر​

 

[كيري]

لا يمكن انسى هدفك في أياكس نهائي دوري الأبطال والمعلق خالد الغول عندما تخلصت من فان درسار وسجلت الهدف مدافع أياكس سولي سوللي يحاول يطلعها من الباب ودخلت هدف ويومها خالد الغول كان يصرخ ويقول أياكس دفاعه ليس بدفاع وعندما انتهت المباراه كان معاه المعلق طيب الذكر اشرف شاكر ولاعبين اليوفنتوس يجرون بالكأس وكان يقول اشرف شاكر بص اليوفنتوس دا عالم ثاني جمهوره يحب الكره مثل الميه والهوا ورد عليه خالد الغول
وقال مشكله جمهوره المركز الثاني يعتبروه فشل
ولايمكن انسى الرةله الاخيره ليوغفيتش وفاز اليوفنتوس بالابطال ونزل التاريخي صاحب الراس الذهبيه الاسطوره روبرتو بيتغيا من الفرحه يبكي وهو يجري

 

[AmineAMARI]

لا يمكن انسى هدفك في أياكس نهائي دوري الأبطال والمعلق خالد الغول عندما تخلصت من فان درسار وسجلت الهدف مدافع أياكس سولي سوللي يحاول يطلعها من الباب ودخلت هدف ويومها خالد الغول كان يصرخ ويقول أياكس دفاعه ليس بدفاع وعندما انتهت المباراه كان معاه المعلق طيب الذكر اشرف شاكر ولاعبين اليوفنتوس يجرون بالكأس وكان يقول اشرف شاكر بص اليوفنتوس دا عالم ثاني جمهوره يحب الكره مثل الميه والهوا ورد عليه خالد الغول
وقال مشكله جمهوره المركز الثاني يعتبروه فشل
ولايمكن انسى الرةله الاخيره ليوغفيتش وفاز اليوفنتوس بالابطال ونزل التاريخي صاحب الراس الذهبيه الاسطوره روبرتو بيتغيا من الفرحه يبكي وهو يجري

هذي كانت أول مباراة أتذكر أني شاهدتها لليوفي على الأرضية الجزائرية بتعليق حفيظ دراجي
كنت حينها لم أكمل حتى 8 سنوات من عمري
وأتذكر حفيظ دراجي وهو يشرح معنى النجمتين على قميص اليوفي الأزرق وأنهما تتعلقان بالدوري الإيطالي وليس بالأبطال
ثم أتت بعدها صدمتان متتاليتان بخسارة نهائيين ثم نصف نهائي ضد مانشستر بطريقة صادمة
وكل هذا وأنا لم أتم 11 سنة من عمري
ثم يشكك البعض بتشجيعك لليوفي بمجرد خلاف في الرأي في مسألة ما​