منتديات يوفنتوس العربية

مرحبا بك عزيزي الزائر. سجل حساب مجاني اليوم لتصبح فردا من أسرتنا! بمجرد تسجيل الدخول، ستتمكن من المشاركة في هذا المنتدى عن طريق إضافة مواضيعك ومشاركاتك، وكذلك التواصل مع الأعضاء الآخرين عن طريق الرسائل الشخصية الخاصة بك!

( تقرير ) Gds : جنوى الفرصة الأخيرة لـ موتا ؟ هناك خيارات تيودور و مانشيني بتلك الحالة , زيدان حلم شبه مستحيل + ..

A.L.E 10

سبحان الله و بحمده ❤️️
طاقم الإدارة
إنضم
17 أكتوبر 2008
المشاركات
86,569
مستوى التفاعل
59,284
النقاط
113

مع وضع عدد من السيناريوهات و منها اذا ما تعثر اليوفي ضد جنوى او الانتظار لنهاية الموسم , تفاصيل ما ورد في تقرير اللاجازيتا ديلو سبورت اليوم :

tudor%20motta%20mancini%20getty.jpg


لحسن الحظ، لا توجد مباريات هذا الأسبوع. هذه الجملة تتكرر بين جماهير يوفنتوس، الذين لا يزالون متأثرين بالأهداف السبعة التي تلقاها الفريق من أتالانتا وفيورنتينا. لكن في الحقيقة، هناك شيء من الواقع في هذا الكلام. توقف الدوري منح إدارة يوفنتوس الفرصة لأخذ وقت إضافي والتفكير بعمق في مسألة المدرب ومستقبل الفريق في سباق دوري أبطال أوروبا، وهو الهدف الأساسي الذي لا يمكن التفريط فيه خلال الجولات التسع الأخيرة.

السؤال الرئيسي الذي دار في المناقشات الداخلية للنادي خلال الأيام الماضية كان: هل من الأفضل الاستمرار مع تياغو موتا على أمل حدوث تغيير جذري، أم أنه من الأفضل إحداث صدمة فورية بتغيير المدرب لضمان احتلال المركز الرابع، الذي يجلب مكافآت مالية كبيرة من الاتحاد الأوروبي لكرة القدم؟

مدير يوفنتوس الرياضي، كريستيانو جيونتولي، سارع بعد الخسارة أمام فيورنتينا إلى التأكيد علنًا على الثقة في موتا قائلًا: "سنواصل جميعًا معًا. مع موتا؟ بالتأكيد." لكن في الكواليس، استمرت المناقشات المكثفة على أعلى المستويات داخل النادي.

آخر التطورات أشعلت ناقوس الخطر ودعت إلى التفكير في بدائل محتملة، لكن الشعور السائد هو أن تياغو سيُمنح فرصة أخيرة: المباراة القادمة ضد جنوى يوم السبت المقبل بعد استئناف الدوري.

الخطة البديلة قيد الإعداد


في هذه الأثناء، يجري العمل، بشكل مباشر أو غير مباشر، على الخطة البديلة. موتا يجد نفسه الآن تحت ضغط ظلّين ثقيلين يحيطان به: روبرتو مانشيني وإيغور تيودور.

مانشيني يمتلك سجلًا حافلًا بالإنجازات، بينما يتمتع تيودور بميزة إضافية، إذ يعرف النادي والبيئة جيدًا، كما أنه معتاد على تولي الفرق خلال الموسم، مثلما فعل مع لاتسيو العام الماضي. كلاهما مهتم بإمكانية تدريب يوفنتوس.

إلى جانب مانشيني وتيودور، هناك مدرب آخر متاح يجمع بين الاثنين: سجل بطولي وخبرة سابقة مع يوفنتوس. داخل النادي، هناك من يحلم بـ زين الدين زيدان، الذي يُفترض أنه سيتولى تدريب منتخب فرنسا بعد كأس العالم 2026، لكن حتى الآن لا شيء محسوم.

إلكان وسكانافينو ..


في كونتيناسا، مقر تدريبات يوفنتوس، يفضلون عدم اتخاذ أي قرار قبل مواجهة جنوى، إلا إذا جاءت توجيهات مفاجئة من أعلى، أي من المالك جون إلكان نفسه.

اليوم، لدى إلكان، المدير التنفيذي لمجموعة Exor، اجتماع مع ماوريزيو سكانافينو بشأن قضايا تتعلق بالمجموعة الإعلامية Gedi. رسميًا، لا يتضمن الاجتماع الحديث عن يوفنتوس، لكن ليس من المستبعد أن يطرح إلكان، المعروف بأنه مشجع شغوف للنادي قبل أن يكون مالكه، أسئلة حول الصعوبات الأخيرة التي يواجهها الفريق، وقد يتطرق إلى القضية الأهم: التأهل إلى دوري الأبطال، والتي تؤرق جميع من في يوفنتوس.

الخطة الطارئة


مانشيني وتيودور لا يخشيان التحدي، سواء كان التأهل إلى دوري الأبطال أو المشاركة في كأس العالم للأندية. كلاهما مستعد للقدوم إلى تورينو حتى غدًا، لكنهما يفضلان توقيع عقد يمتد لموسم 2025-2026 أيضًا.

أما في كونتيناسا، فهم يفضلون، في حال الإقالة، الاستعانة بمدرب مؤقت حتى نهاية الموسم، لتجنب استبعاد خيار التعاقد مع أنطونيو كونتي (نابولي)، ستيفانو بيولي (النصر السعودي)، أو جيان بييرو غاسبيريني (أتالانتا) في الصيف.

لهذا السبب، فإن المدرب الذي سيوافق أولًا على عقد مؤقت لمدة 4 أشهر فقط قد يحصل على الوظيفة سريعًا. لكن ذلك يعتمد أيضًا على موقف موتا، إلا إذا قررت يوفنتوس عرض عقد لمدة عام ونصف، وفي هذه الحالة سيكون مانشيني الأقرب للمنصب.

أما زيدان، فيظل الحلم الكبير، ولكنه قد يكون مستحيلًا. إقناعه بتولي تدريب الفريق لبضعة أشهر فقط سيكون صعبًا، لكن إذا حدث ذلك، فإن الفرنسي، بجانب كونه مدربًا ناجحًا وكاريزميًا وسابقًا في يوفنتوس، سيكون الوحيد القادر على إعادة إشعال حماس الجماهير.

وما مصير تياغو؟


بطبيعة الحال، التوقف الدولي جاء كمتنفس مؤقت لتياغو موتا. يوم أمس، بلغ المدرب الإيطالي البرازيلي يومه الـ 281 على رأس الجهاز الفني ليوفنتوس، وأكمل أسبوعًا آخر من العمل.

لكن مستقبله لا يزال غير مضمون، سواء فيما يخص نهاية الموسم الحالي أو كأس العالم للأندية في يونيو ويوليو، أو بالأخص الموسم القادم. موتا نفسه يدرك ذلك تمامًا،​
 
موتا ضحية اخطاء لاناقة له فيها ولا جمل
للامانة كنت مفكر مثلك بس هو ضحية عناده و تفكيره و تحجر عقليته. اضف على كل هذا انه خسر غرفة تبديل الملابس و هذي الشغلة لحالها كافية لاقالة و طرد كل مدرب . و موتا خسر مو لعدم خب الاعبين له لا خسرها بسبب تحجره في مراكز و ادوار لاعبيه و حتى عدم الجلوس معهم للتفاهم
 
بصراحة انا كنت حابب تكون الاقالة بهالفترة ليكون في كم يوم وقت للمدرب الجديد لان موتا بكل الاحوال لغاية الكل مستني منه التغيير بس هو معند وما بيتغير ولا راح يتغير .
 
اللي طمعان أن موتا سيتغير فهو غلطان
مدرب عنيد و بفكر لعب وحيد لا يتغير
يكفيكم انه في تغيراته، يغير منصب بمنصب
يكفيكم انه و هو خسران يغير المدافعين
يكفيكم انه يضع غاتي و كامبياسو و تورام و يلدز و كونسيساو في الاحتياط في مباريات المهمةو هم الأفضل هالموسم
يكفيكم انه فقد تواصله مع اغلب اللاعبين عدا حبايبه يكفيكم انه وافق على خروج هويسين و سولي كييزا في البداية و اكملها بدانيلو و فاجيولي و قبل لاعبين مثل غونزاليس و الكارثة كيلي
يكفيكم انه رغم كل المهازل و الكوارث لم يستقل
 
ومن خلال تاريخ الادارة السيء من المتوقع جلب الاسوء واتوقع بيولي او بيكتفون بتيودور
وانتظر طرد جيونتولي اللي اغلب صفقاته لم تجلب الا الخراب للفريق
 
أعلى