مع ديلخت كان سيشكل ثنائي صلب ..لكن العناد والاصرار على الثنائي كليني و بونوتشي قد يعجل برحيل حتى ديلخت
و الان التفكير للتجديد ل كليني... الايطاليين بعقلية تحنيط اللاعبين تكون نتائجهم الجاري حاليا
لو لم يخرج بوفون بنفسه لابقته الادارة
انا مع تكريم الاساطير و تقدير تعبهم ولكن خسارة المواهب لصالح منتهي الصلاحية يزعجني بشده ...بالاخير نحن نتحدث عن لاعبين يتقاضون رواتب ضخمة نتيجة عملهم ك لاعبين و بعد كل كبوة تراهم يستمتعون ب اجازتهم كأن شئ لم يكن
الاساطير ليس فيهم مشكلة
يعني لو بقي كيليني سنة زيادة
او بقي ديل بييرو سنة زيادة
او بقي بوفون سنة زيادة ...
هؤلاء اشخاص لفظوا الدماء من افواههم
حتى يخدموا يوفنتوس ....
كلنا مدركين
انه منذ نهائي كارديف و الوسط و الاظهرة تعاني
أين تحرك الادارة لاستدراك وضع الوسط و الاظهرة منذ 2017 ؟؟!!!!
ثانياً
طريقة يوفنتوس نفسها خطأ
في التعامل مع اختيار اللاعبين المميزين الذي يحتاجهم الفريق
و وضع بديل لكل خانة لاعب واعد ...
هذا ما كان يحدث
باجيو كان بديله ديل بييرو
و عندما اثبت ديل بييرو كفاءته بعدها رحل باجيو ...
انزاغي كان بديله ترزيغيه
و عندما اثبت ترزيغيه كفاءته بعدها رحل انزاغي ...
ماركيزيو كان بديل لحميديتش و كريستيان زانيتي
عندما اثبت ماركيزيو كفاءته رحل حمديتش و كريستيان زانيتي ...
اما مع مدرب مثل اليغري
لا يمكن ان يعطي ماركيزيو و ترزيغيه و ديل بييرو
فرصة لعب و توظيف صحيح في الملعب
على حساب باجيو او انزاغي او حمديتيش و كريستيان زانيتي ...
النجم و الاسطورة تبقى حتى يأتي شاب يثبت كفاءته
حتى يتم اقناع الاسطورة انه
خلاص ظهر لاعب جديد مكانك ...
و هذا لن يتم
دام ان تفكير اندريا انييلي في الصفقات التي يحتاجها الفريق
يتم جلب لاعبين منتهين
و ما دام ان اليغري لا يرضى باشراك اللاعبين الواعدين كبدلاء
للاعبين المميزين
حتى يبرزوا ...
المشكلة في الفكر الاداري و الفني ليوفنتوس ....
تحديداً
اندريا انييلي و اليغري منذ 2015
ليس منذ تعيين اليغري البارحة ...
على الاقل ساري و بيرلو اعطوا فرصة للشباب
لكن الفريق لم يكن به نجوم اصلاً في الوسط و الاظهرة
حتى يتم اعداد ينتانكور و رابيو و ارثر و بليغريني اعداد صحيح ...
بينما الظهير الايمن يشغله لاعب
ليس ظهير ايمن اصلاً
و هو (( كوادرادو ))
لكن من بديله ؟؟!!!!
من اللاعب الواعد في الظهير الايمن ؟؟!!!!!
===== لا يوجد ========
اخي الكريم ...
نادي يوفنتوس
نادي منتهي ادارياً و فنياً ...