[ محدث ] التشكيلة المتوقعة لليوفنتوس في لقاء كروتوني غداً الاثنين

[A.L.E 10]

التشكيلة المتوقعة لليوفنتوس في مواجهة ضيفه كروتوني مساء غداً الاثنين في الجولة الثالثة و العشرين للدوري الايطالي :-

3-4-1-2 : بوفون , دانيلو دي ليخت ديميرال , كييزا بينتانكور ماكيني أ.ساندرو , رامزي , كولوسيفسكي رونالدو

رامزي مرشح للعب من البداية / يغيب للايقاف رابيو بجانب بقية الغيابات ( بونوتشي و كيليني و أرثر و كوادرادو ) للاصابة و عدم جاهزية ديبالا حسب بيرلو​

 

[JuveG1988]

تمنيت فيجولي مكان بينتاكور او رامزي.
بينتاكور لازم يجلس الدكه، غير معقول لعبه كل المباريات ونتوقع منه عدم ارتكاب الأخطاء! ورامزي تواجده سلبي دائما.
فيجولي قدم كم من كره طويله ممتازه في الدقائق القليله اللي لعبها. اتمنى مشاهدته اكثر.

 

[ناجو جاز]

برلو يرى اقعاده لبنتكور ضرب له وفقدان للثقة للاعب.. لذا قرر الزج به وشحنه نفسيا... اتمنى له مبارات موفقة

 

[محمد1990]

السلام عليكم
باصرار بيرلو بخطته 3412العقيمة
فهو نهاية الموسم وداعا الأبطال
وداعا البطولة
وداعا حتى التأهل للأبطال
وهذا يبقى مجرد رأي
لأن كل الأسباب تتنذر بذلك و
لأنه لا لعب ولا أداء يصلح منذ بداية الموسم سوى
ثلاث أو أربعة لقاءات

 

[Amer_91]

للاسف بيرلو لحد الان لا ثابت على خطة ولا على اساسيين و مش عارف ايش بده رجعنا لموسم اليغري الاخير لا خطة ولا تشكيلة و كل مباراة لاعبين شكل

 

[يوفاوي وافتخر]

بيرلو قليل خبرة في طور التعلم والدليل على ذلك عدم وجود هوية واضحة للفريق عموما هي مقامرة بالمعنى الحرفي أعتقد أن إيطاليا وأعلامها نجحوا بزرع الشك بادارة اليوفي ولي شاف كمية الانتقاد اللاذع إلي حصل العام الماضي يدرك هذا الشيء ولاننسى جمهور اليوفي بكافة آراءه كان احد الاسباب نعم لقد نجحت إيطاليا بتحقيق الهدف الي حفت رجولها لتحقيقه بطريقة ممنهجة لا يدركها إلا من كان له ممارسة وخبرة كبيرة ومستوى كبير من الوعي

 

[ناجو جاز]

الموسم الماضي اتينا بمدرب فائز بالاتحاد الاوربي... وكان له سابقة مع النابل كرة جميلة ومنافسة اليوفي... ولم يكن غيره خيارا اخر... تفائلنا وكنا نقول جميعا.. سنرى كرة قدم ممتعة وبعد موسم تم طرده... بعدما اجمع العالم جميعا انه العام الماضي موسم للنسيان

 

[الديلي البي]

على الورق

مباراة سهله

فليلعب المعتوه بينتانكور

لا يمكن فقدان نقاط امام كروتوني

يجب اعاده الثقة بالفريق بإبعاد المعتوهين اولا