iLRe
Well-Known Member
- إنضم
- 9 يوليو 2010
- المشاركات
- 129
- مستوى التفاعل
- 49
- النقاط
- 0
بسم الله الرحمن الرحيم ..
.
.
.
.
عندما يكون الحديث عن " إسطوره " كبيره جداً وأحد أعظم أساطير ( الطليان ) ، هُنا تتوه الكلمات ، تضيع الحروف ، تُبعثر مع ريح الزمن ،
فـ أنت هُنا تحسب للحرف ألف حساب ، لعلك رُبما بهذا الحرف قد تظلم هذه الشخصيه ، الحروف والكلمات غير قادره على إنصافه ..
هو " شخصيه نادره " ، رمز من رموز كُره القدم التي ستُخلد في التاريخ ، رمز كبير للوفاء والإنتماء ، رمز يعشق ويُقدّر القميص الذي يرتديه ..
" رمز " لفريقه ، لمدينته ، لدولته بأكملها ، هو " شخصيه نادره " ، فريد من نوعه في كُل شيء ، ( عشقه ) ، ( وفائه ) ، ( ولائه ) ، هو مُختلف عن البقيه ..
إنه " الملك " ( فرانشيسكو توتي ) !
الحديث في " روعه شخصك " قد يكون ( ظالماً ) ، نعم هو كذلك ، فنحن هُنا نتحدث عن " أعظم أساطير الرومان " ..
كُل من يُشاهدك يُدرك تماماً قيمتك الكبيره ، ليس ( الرومانيستا ) فحسب ..
كُل من تستهويه " الساحره المُستديره " يُدرك ذلك ويشهد عليه ، ستبقى ( رمزاً ) يتحدث عنه الكثيرين لسنواتٍ عديده ، رفضت مجدك الشخصي ..
لا تُريد إنجازات فرديه ، لاترغب بشهرةٍ كبيره ، ضحيت بكُل ما هو قادر على إضافه المزيد لك ، ولكن كُل ذلك لا يدخل الا في ( قاموس المجانين ) ، نعم أنت كذلك ! ..
رفضت كُل شيء من أجل " معشوقتك الأبديه " ( روما ) ..
ولكن السؤال الآن ، هل هي تستحق ذلك ؟ سؤال قد يخطر في بال الكثير من الناس الذين لا يعرفون قيمه ( روما الحقيقيه ) ..
لايعرفون قيمه تلك ( الساحره المجنونه ) ، هي بلا شك تستحق ذلك وأكثر من ذلك أيضاً ..
عندما ترى تلك " الفتاه المُدللة " ذلك ( الرجل المجنون ) يُضحي بكُل شيء من أجلها ، فهي تُدرك جيداً أنه يعرف " قيمتها " الحقيقيه ..
لذلك إختارها هي فقط من دون كُل شيء حوله ، هي ( قصه جنون ) ! قصه شيء ( خيالي ) ..
قصه ربما لا يفهمها الكثيرين ، ولكن حقاً " حُب الشعار " أفضل وأبقى بكثير ، من اللهث خلف " إنجازات فرديه " أو " شهرةٍ واسعه " ، أو " مالٍ وفير " !
ستبقى دائماً أحد " أعظم اساطير الطليان " ، سيتحدثون عنك كثيراً ، هُناك من يختلف حول هذه الشخصيه ..
هُناك من يعتقد بأنه ( شخصيه فذه ) ويصعب تكرارها ، وهُناك من يراه ( شخصيه مُثيره للجدل ) تحتاج إلى " إعاده صياغه " ..
ولكن الأكيد هو انهم يتفقون جميعاً أنه ( قيمه فنيه كرويه ) " كبيره " جداً وثابته ..
يُدركون جيداً قيمته الكبيره ..
الحديث قد يطول وقد يطول عنك كثيراً يا ( فرانشيسكو ) ، سأجد نفسي ( مهووساً ) بك ، ( مُتيماً ) بك ، ( عاشقاً ) لكُل ما يتعلق بك ..
سأجد نفسي أسرد كُل ما في مُخيلتي وأنفض غبار التاريخ لأخبر العالم بأكمله ، الا اي مدى وصل ( عشقي ) بك ! ..
سأسخر كلماتي وحروفي لك أنت فقط ، سأجعلها ( تتغزل ) بك ، ( تتغنى ) بك ، ( تتراقص ) أمامك ، وعلى الرغم من كُل ذلك ..
فـ أنا أدرك تماماً بأنها لن تُنصفك ولن تصف شخصيتك ولو " 1 " % !
لذلك سأطلق العنان لقلمي ، لعله يكتب شيء بسيط في وصف هذا ( الملك المجنوون ) !
يوم " 27 " سبتمبر " 1976 " كان يوم فريد من نوعه ، لم يكن يوماً عادياً ، لم يكن يوم كـ بقيه الأيام ..
في هذا اليوم وُلد " الإسطوره " ( فرانشيسكو توتي ) في أحد أحياء العاصمه الإيطاليه ( روما ) ..
في هذا اليوم العالم بأكمله شهد مولد " إسطوره " إيطاليه عظيمه ، " إسطوره " روماويّه خارقه ، لحظه ميلاده كانت فريده ..
كان أشبه بـ ( الشمعه المُضيئه ) التي " تحترق " لتُنير الطريق للجميع ، لتُرشدهم الى الطريق الصحيح ، وُلد فـ أصبح ( المُرشد ) الحقيقي لهم ..
لم يكن " طفلاً " عادياً كـ بقيه الأطفال ، كان ( حاله إستثنائيه ) ، لم يكن يُحب اللعب واللهو مع الأطفال ..
لم يكن يُحب ان يعيش طفولته هكذا بشكلٍ إعتيادي ، وُلد بشكلٍ مُغاير عن بقيه الأطفال ، مُنذ نعومه أظفاره كان مُولعاً بـ ( كُره القدم ) ..
( عاشقاً ) لها ، ( مُتيماً ) بها ، لم تكن تفارقه ابداً إلا في وقت النوم ..
عندما بلغ سن الخامسه قرر ( فرانشيسكو ) ان يسلك " طريقاً جديداً " ، طريقاً قد رسمه في مُخيلته ، طريقاً سيُغير حياته كُلياً ..
فـ ذهب الى نادي " فورتيتودو " القريب جداً من منزله ..
ليُسجل في ذلك النادي الصغير ، كان أصغر أعضاء النادي سناً ، وفي نفس الوقت كان افضلهم أداءاً وعطاءاً ..
وفي كُل موسم يتألق أكثر من الموسم المُنصرم ..
إلا ان وصل الى سن الثامنه فـ أصبح مطلباً رئيسياً لقُطبي ( العاصمه الإيطاليه ) ..
في هذه اللحظه " لاتسيو " و " روما " يعرضون على ( توتي ) ، كيف ستواجه تلك اللحظه يـ ( فرانشي ) ؟
ما الذي ستفعله ؟ ومن ستختار ؟ الأمر إستغرق " 10 " ثواني فقط ، فقرر ( توتي ) الإنضمام الى ( روما ) ..
وحينها صرح قائلاً " لقد كان إختيار ( القلب ) " !
لم يكن إختيار القلب فقط يـ ( فرانشيسكو ) ، بل كان إختيار ( الجوارح ) ، إختيار ( العقل ) ، إختيار ( الروح ) ..
أول ظهور لـ ( فرانشيسكو توتي ) مع الفريق الأول لـ ( الرومانيستا ) كان بسن السادسه عشر ، وكان ذلك ضد نادي " بريشيا " ..
إنها المره الأولى التي يلعب فيها ( فرانشيسكو ) للفريق الأول ، " روما " فازت بتلك المُباراه بهدفين نظيفين ولكن ( توتي ) لم يُسجل ..
الأمر لم يستغرق كثيراً حتى يوقع " الكابيتانو " على أول أهدافه ، فـ كان ذلك في عام " 1994 " ..
عندما سجل أول أهدافه ضد نادي " فوجيا " ، إستمر في تألقه ، إستمر في التسجيل ، بدأ ياخذ ثقه الجميع وبدأ يثق في إمكانياته الكبيره ..
يوماً بعد الآخر و ( توتي ) يُثبت للجميع بأنه " ركيزه اساسيه " ..
جزء لا يتجزء من كيان الفريق ، وبعد " 4 " سنوات من أول ظهور له مع الرومانيستا أصبح ( فرانشيسكو توتي ) هو قائد الفريق ..
أصبح ( مُلهم ) للجميع ، بدأ يسرق ( أنظار ) الجماهير ، بدأت ( العقول ) تُجن به .. في ذلك العام ، أعلن ( فرانشيسكو ) للجميع بأنه قد أصبح ( الملك ) .. وصل الى ( مملكته ) وجلس على ( عرشه ) مُتربعاً على قلوبهم جميعاً ، مُعلناً لهم ولاده ( إسطوره ) ستُخلد في تاريخهم ! أصبح " رمزاً " كبير يُعتمد عليه في كُل الجزئيات ، أصبح ( القائد المثالي ) الذي يعرف كيف ينتشل الفريق في أقسى أزماته وأكحل ظروفه ..
أصبح يُقدّر كثيراً تلك المسؤوليه ..
أصبح يعرف جيداً ماذا تعني كلمه أن تكون مسؤولاً عن ( احلام ) و ( طموحات ) جماهير ومدينه بأكملها ..
لذلك حمل ذلك الفريق على كتفيه وسار به إلى الطريق الصحيح ..
أصبح يُقدّر كثيراً تلك المسؤوليه .. أصبح يعرف جيداً ماذا تعني كلمه أن تكون مسؤولاً عن ( احلام ) و ( طموحات ) جماهير ومدينه بأكملها ، لذلك حمل ذلك الفريق على كتفيه وسار به إلى الطريق الصحيح ..
.
.
.
.
عندما يكون الحديث عن " إسطوره " كبيره جداً وأحد أعظم أساطير ( الطليان ) ، هُنا تتوه الكلمات ، تضيع الحروف ، تُبعثر مع ريح الزمن ،
فـ أنت هُنا تحسب للحرف ألف حساب ، لعلك رُبما بهذا الحرف قد تظلم هذه الشخصيه ، الحروف والكلمات غير قادره على إنصافه ..
هو " شخصيه نادره " ، رمز من رموز كُره القدم التي ستُخلد في التاريخ ، رمز كبير للوفاء والإنتماء ، رمز يعشق ويُقدّر القميص الذي يرتديه ..
" رمز " لفريقه ، لمدينته ، لدولته بأكملها ، هو " شخصيه نادره " ، فريد من نوعه في كُل شيء ، ( عشقه ) ، ( وفائه ) ، ( ولائه ) ، هو مُختلف عن البقيه ..
إنه " الملك " ( فرانشيسكو توتي ) !
الحديث في " روعه شخصك " قد يكون ( ظالماً ) ، نعم هو كذلك ، فنحن هُنا نتحدث عن " أعظم أساطير الرومان " ..
كُل من يُشاهدك يُدرك تماماً قيمتك الكبيره ، ليس ( الرومانيستا ) فحسب ..
كُل من تستهويه " الساحره المُستديره " يُدرك ذلك ويشهد عليه ، ستبقى ( رمزاً ) يتحدث عنه الكثيرين لسنواتٍ عديده ، رفضت مجدك الشخصي ..
لا تُريد إنجازات فرديه ، لاترغب بشهرةٍ كبيره ، ضحيت بكُل ما هو قادر على إضافه المزيد لك ، ولكن كُل ذلك لا يدخل الا في ( قاموس المجانين ) ، نعم أنت كذلك ! ..
رفضت كُل شيء من أجل " معشوقتك الأبديه " ( روما ) ..
ولكن السؤال الآن ، هل هي تستحق ذلك ؟ سؤال قد يخطر في بال الكثير من الناس الذين لا يعرفون قيمه ( روما الحقيقيه ) ..
لايعرفون قيمه تلك ( الساحره المجنونه ) ، هي بلا شك تستحق ذلك وأكثر من ذلك أيضاً ..
عندما ترى تلك " الفتاه المُدللة " ذلك ( الرجل المجنون ) يُضحي بكُل شيء من أجلها ، فهي تُدرك جيداً أنه يعرف " قيمتها " الحقيقيه ..
لذلك إختارها هي فقط من دون كُل شيء حوله ، هي ( قصه جنون ) ! قصه شيء ( خيالي ) ..
قصه ربما لا يفهمها الكثيرين ، ولكن حقاً " حُب الشعار " أفضل وأبقى بكثير ، من اللهث خلف " إنجازات فرديه " أو " شهرةٍ واسعه " ، أو " مالٍ وفير " !
ستبقى دائماً أحد " أعظم اساطير الطليان " ، سيتحدثون عنك كثيراً ، هُناك من يختلف حول هذه الشخصيه ..
هُناك من يعتقد بأنه ( شخصيه فذه ) ويصعب تكرارها ، وهُناك من يراه ( شخصيه مُثيره للجدل ) تحتاج إلى " إعاده صياغه " ..
ولكن الأكيد هو انهم يتفقون جميعاً أنه ( قيمه فنيه كرويه ) " كبيره " جداً وثابته ..
يُدركون جيداً قيمته الكبيره ..
الحديث قد يطول وقد يطول عنك كثيراً يا ( فرانشيسكو ) ، سأجد نفسي ( مهووساً ) بك ، ( مُتيماً ) بك ، ( عاشقاً ) لكُل ما يتعلق بك ..
سأجد نفسي أسرد كُل ما في مُخيلتي وأنفض غبار التاريخ لأخبر العالم بأكمله ، الا اي مدى وصل ( عشقي ) بك ! ..
سأسخر كلماتي وحروفي لك أنت فقط ، سأجعلها ( تتغزل ) بك ، ( تتغنى ) بك ، ( تتراقص ) أمامك ، وعلى الرغم من كُل ذلك ..
فـ أنا أدرك تماماً بأنها لن تُنصفك ولن تصف شخصيتك ولو " 1 " % !
لذلك سأطلق العنان لقلمي ، لعله يكتب شيء بسيط في وصف هذا ( الملك المجنوون ) !
يوم " 27 " سبتمبر " 1976 " كان يوم فريد من نوعه ، لم يكن يوماً عادياً ، لم يكن يوم كـ بقيه الأيام ..
في هذا اليوم وُلد " الإسطوره " ( فرانشيسكو توتي ) في أحد أحياء العاصمه الإيطاليه ( روما ) ..
في هذا اليوم العالم بأكمله شهد مولد " إسطوره " إيطاليه عظيمه ، " إسطوره " روماويّه خارقه ، لحظه ميلاده كانت فريده ..
كان أشبه بـ ( الشمعه المُضيئه ) التي " تحترق " لتُنير الطريق للجميع ، لتُرشدهم الى الطريق الصحيح ، وُلد فـ أصبح ( المُرشد ) الحقيقي لهم ..
لم يكن " طفلاً " عادياً كـ بقيه الأطفال ، كان ( حاله إستثنائيه ) ، لم يكن يُحب اللعب واللهو مع الأطفال ..
لم يكن يُحب ان يعيش طفولته هكذا بشكلٍ إعتيادي ، وُلد بشكلٍ مُغاير عن بقيه الأطفال ، مُنذ نعومه أظفاره كان مُولعاً بـ ( كُره القدم ) ..
( عاشقاً ) لها ، ( مُتيماً ) بها ، لم تكن تفارقه ابداً إلا في وقت النوم ..
عندما بلغ سن الخامسه قرر ( فرانشيسكو ) ان يسلك " طريقاً جديداً " ، طريقاً قد رسمه في مُخيلته ، طريقاً سيُغير حياته كُلياً ..
فـ ذهب الى نادي " فورتيتودو " القريب جداً من منزله ..
ليُسجل في ذلك النادي الصغير ، كان أصغر أعضاء النادي سناً ، وفي نفس الوقت كان افضلهم أداءاً وعطاءاً ..
وفي كُل موسم يتألق أكثر من الموسم المُنصرم ..
إلا ان وصل الى سن الثامنه فـ أصبح مطلباً رئيسياً لقُطبي ( العاصمه الإيطاليه ) ..
في هذه اللحظه " لاتسيو " و " روما " يعرضون على ( توتي ) ، كيف ستواجه تلك اللحظه يـ ( فرانشي ) ؟
ما الذي ستفعله ؟ ومن ستختار ؟ الأمر إستغرق " 10 " ثواني فقط ، فقرر ( توتي ) الإنضمام الى ( روما ) ..
وحينها صرح قائلاً " لقد كان إختيار ( القلب ) " !
لم يكن إختيار القلب فقط يـ ( فرانشيسكو ) ، بل كان إختيار ( الجوارح ) ، إختيار ( العقل ) ، إختيار ( الروح ) ..
أول ظهور لـ ( فرانشيسكو توتي ) مع الفريق الأول لـ ( الرومانيستا ) كان بسن السادسه عشر ، وكان ذلك ضد نادي " بريشيا " ..
إنها المره الأولى التي يلعب فيها ( فرانشيسكو ) للفريق الأول ، " روما " فازت بتلك المُباراه بهدفين نظيفين ولكن ( توتي ) لم يُسجل ..
الأمر لم يستغرق كثيراً حتى يوقع " الكابيتانو " على أول أهدافه ، فـ كان ذلك في عام " 1994 " ..
عندما سجل أول أهدافه ضد نادي " فوجيا " ، إستمر في تألقه ، إستمر في التسجيل ، بدأ ياخذ ثقه الجميع وبدأ يثق في إمكانياته الكبيره ..
يوماً بعد الآخر و ( توتي ) يُثبت للجميع بأنه " ركيزه اساسيه " ..
جزء لا يتجزء من كيان الفريق ، وبعد " 4 " سنوات من أول ظهور له مع الرومانيستا أصبح ( فرانشيسكو توتي ) هو قائد الفريق ..
أصبح ( مُلهم ) للجميع ، بدأ يسرق ( أنظار ) الجماهير ، بدأت ( العقول ) تُجن به .. في ذلك العام ، أعلن ( فرانشيسكو ) للجميع بأنه قد أصبح ( الملك ) .. وصل الى ( مملكته ) وجلس على ( عرشه ) مُتربعاً على قلوبهم جميعاً ، مُعلناً لهم ولاده ( إسطوره ) ستُخلد في تاريخهم ! أصبح " رمزاً " كبير يُعتمد عليه في كُل الجزئيات ، أصبح ( القائد المثالي ) الذي يعرف كيف ينتشل الفريق في أقسى أزماته وأكحل ظروفه ..
أصبح يُقدّر كثيراً تلك المسؤوليه ..
أصبح يعرف جيداً ماذا تعني كلمه أن تكون مسؤولاً عن ( احلام ) و ( طموحات ) جماهير ومدينه بأكملها ..
لذلك حمل ذلك الفريق على كتفيه وسار به إلى الطريق الصحيح ..
أصبح يُقدّر كثيراً تلك المسؤوليه .. أصبح يعرف جيداً ماذا تعني كلمه أن تكون مسؤولاً عن ( احلام ) و ( طموحات ) جماهير ومدينه بأكملها ، لذلك حمل ذلك الفريق على كتفيه وسار به إلى الطريق الصحيح ..
التعديل الأخير: