لا أعرف من أين أبدأ صراحة
ولكن في قميص اليوفنتوس وجدت جوابي
الأبيض والأسود هما ألوانه
وكأن من اختارهما كان يعرف أن النادي كان سوف يمر بسنين سوداء
ثم ينتقل للبيضاء ليفرح عشاقه ويعيد ثقتهم فيه
هذه ليست المرة الأولى التي يبتعد فيها النادي عن الألقاب لفترة طويلة
ولكن هذه المرة مختلفة
فمنذ أكثر من 6 سنين مرت وفريقي المفضل لم يتوج بأي لقب
وهو زعيم الألقاب والبطولات
بدأت قصة السواد من مؤامرة من الحاقدين على نجاحاته المتتالية
فتخلى عنه عشاق اليورو والدولار
وبقي من يعرف معنى ان تلعب لزعيم ايطاليا والنادي الاكثر شعبية فيها
في غياب الكبير كبروا الصغار
فانتشرت حمى البرشاريال لتصيب كل صغير و كبير أدمن على الوجبات الجاهزة
شهرة صنعها الاعلام فأنشاء جيل لا يعرف سوى غير هذين الفريقين
وظهرت اندية البترو دولار لتنافس لكن نسوا أن التاريخ لا يمكن شرائه بالمال
سنوات صعبة كانت كنت حينها بالبكلوريا(التوجيهي)
ثم الجامعة وكم هي سنوات صعبة
حين تجد الناس يفتخرون بالبرشا وهم لا يعرفون ما هو التسلل اصلا
ويتباهون بالريال مدريد وهم بمنح ملك اسبانيا ينعمون وأخطأ الحكام ينتصرون
بصراحة في فترة الانحدار كنت اتجنب الاحاديث عن كرة القدم
فرغم طعف فريقي هزم الريال وظل كبيرا بلا ألقاب
فشمت الشامتون
وفاز الحاقدون
ولكن يبدو أن القدر أراد أن يجمعني مع السيدة العجوز
فعودتها الجديدة للخط الأبيض
تبدأ مع بدايتي الجديدة مع قرب انهاء المرحلة الجامعية
لنرسم معاً مستقبل جديد
وتجديد رابط المحبة المقدس مع السيدة العجوز
ربما من لا يشجع اليوفنتوس يظن أنني مبالغ
أو إنسان أضاع عقله وهمه الوحيد بالدنيا يفوز فريقه
لكن القصة أبداً ليست كذلك
وانما هي حُب نما مع الظلم الذي تعرض له الفريق
وارتباط مع السيدة العجوز تكلل بالاخلاص في حبها رغم الصعاب
ربما فرحة تحمل بباطنها الانتقام من الظلم الذي تجسد بكرة القدم هذه المرة
ورسالة لكل مظلوم بأن بالعمل وحده تسترد الحقوق
والحكي والتوعد وكثر الكلام لا يأتي إلا بألم الحنجرة
تحية لكل عشاق اليوفنتوس المخلصين
وشكرا لكم على قرأة هذا المقال الطويل
ولكن أحببت أن أشارككم فرحتي
ولكن في قميص اليوفنتوس وجدت جوابي
الأبيض والأسود هما ألوانه
وكأن من اختارهما كان يعرف أن النادي كان سوف يمر بسنين سوداء
ثم ينتقل للبيضاء ليفرح عشاقه ويعيد ثقتهم فيه
هذه ليست المرة الأولى التي يبتعد فيها النادي عن الألقاب لفترة طويلة
ولكن هذه المرة مختلفة
فمنذ أكثر من 6 سنين مرت وفريقي المفضل لم يتوج بأي لقب
وهو زعيم الألقاب والبطولات
بدأت قصة السواد من مؤامرة من الحاقدين على نجاحاته المتتالية
فتخلى عنه عشاق اليورو والدولار
وبقي من يعرف معنى ان تلعب لزعيم ايطاليا والنادي الاكثر شعبية فيها
في غياب الكبير كبروا الصغار
فانتشرت حمى البرشاريال لتصيب كل صغير و كبير أدمن على الوجبات الجاهزة
شهرة صنعها الاعلام فأنشاء جيل لا يعرف سوى غير هذين الفريقين
وظهرت اندية البترو دولار لتنافس لكن نسوا أن التاريخ لا يمكن شرائه بالمال
سنوات صعبة كانت كنت حينها بالبكلوريا(التوجيهي)
ثم الجامعة وكم هي سنوات صعبة
حين تجد الناس يفتخرون بالبرشا وهم لا يعرفون ما هو التسلل اصلا
ويتباهون بالريال مدريد وهم بمنح ملك اسبانيا ينعمون وأخطأ الحكام ينتصرون
بصراحة في فترة الانحدار كنت اتجنب الاحاديث عن كرة القدم
فرغم طعف فريقي هزم الريال وظل كبيرا بلا ألقاب
فشمت الشامتون
وفاز الحاقدون
ولكن يبدو أن القدر أراد أن يجمعني مع السيدة العجوز
فعودتها الجديدة للخط الأبيض
تبدأ مع بدايتي الجديدة مع قرب انهاء المرحلة الجامعية
لنرسم معاً مستقبل جديد
وتجديد رابط المحبة المقدس مع السيدة العجوز
ربما من لا يشجع اليوفنتوس يظن أنني مبالغ
أو إنسان أضاع عقله وهمه الوحيد بالدنيا يفوز فريقه
لكن القصة أبداً ليست كذلك
وانما هي حُب نما مع الظلم الذي تعرض له الفريق
وارتباط مع السيدة العجوز تكلل بالاخلاص في حبها رغم الصعاب
ربما فرحة تحمل بباطنها الانتقام من الظلم الذي تجسد بكرة القدم هذه المرة
ورسالة لكل مظلوم بأن بالعمل وحده تسترد الحقوق
والحكي والتوعد وكثر الكلام لا يأتي إلا بألم الحنجرة
تحية لكل عشاق اليوفنتوس المخلصين
وشكرا لكم على قرأة هذا المقال الطويل
ولكن أحببت أن أشارككم فرحتي