.’ ظ…ظ„ظƒ ظˆ ط³ظ„ط·ط§ظ† ’.
Well-Known Member
- إنضم
- 8 نوفمبر 2010
- المشاركات
- 647
- مستوى التفاعل
- 35
- النقاط
- 0
بسم الله الرحمن الرحيم
هل عندكــ شكــ يا .. حسين ياسين !
أن السيدة العجوز هي أحلى و أجمل إمرأةٍ بـ الدنيا .. هل عندكـ شك ..
لا تهمنا صفحاتكـ أو كتاباتك
إن كنت تشكـ لو لـ لحضه أو تتملق أو تتهرب من
الحقيقه االساكنة بين عينيكــ
ألست أنت عربي ..
أو ليس أهلك و ناسكـــ عرب .. أم ماذا
أو لأنك عشت قليلً في إيطاليا
فــ نسيت شوراع بلاد العرب و أي شعار يسيطر فيها
تعال لــ ترى بين الأزقه ..
أقسم بـ الله العلي العظيم أني أرى شعار اليوفنتوس
أكثر من أي فريق آخر ..
كبير و صغير يرتدون اليوفنتوس
و حتى غير العرب في بلاد العرب يرتدون الشعار الفخر
من أنت حتى تشكـ أو حتى تطرح إستفتاء
فميولك معروف .. فلماذا هذا الحقد الدفين .. فقد أصبحت ممن يشخصنون الكراهية
بطريقة الفيس بوكــ ..
يوفنتوس .. أذكر يا حسين أن لي خال
في السفارة السعودية في إيطاليا و هذا في عام 1975 تقريبا
و هو من علمني حب اليوفنتوس
و تصور أنه ممن عاصروا الجيل الذهبي .. جيل شيريا
و كان يحضر في الأولمبيكو حينها
و كان قد وصل لدرجة من الهوس لا أنا و لا أنت قدر رأينها ..
أما الآن فقد أرهقه المرض و قد تخطى الستينيات من العمر
و أجبر على عدم المشاهدة للمباريات خوفا عليه
و أكتفى بالنتائج ..
فتخيل أنه أصيب بجلطه من أثر الكالشوبولي
فقد تعود على الشموخ و الأمجاد
فلم يتصور أن اليوفنتوس سيهوي لمصاف الصغار أبداً .. لأنه كان يعشق كبيراً
و المضحك أنه حينما يعود من إيطاليا آنذاكـ
يعود للبيت الريفي على مشارف الرياض .. فلا يوجد أقمار صناعية
و ليس هناك أي شي يأتي بخبر اليوفنتوس .. سوى الإتصال المباشر من الهاتف
على أصدقائه في إيطاليا .. و كل هذا في السبعينيات
و حينما أريتهُ حفل الإفتتاح و المجموعة الجديده
من اللاعبين .. رأيت في عيونه الفرح
و بدا يتمتم بكلام
أحسست أنه غير راضي بما آل له حال اليوفنتوس
و كل هذا يا أبن ياسين و أنت ربما لم تفطم من حليب أمك
و غيره كثير من أجيال و أجيال
مرت على عشق اليوفنتوس ..
إذن فـ اليوفنتوس منذ القدم و هو محبوب و معشوق
فلا شياطينك الحمر و لا الجاليات المرتزقة
يصلوا لـ 1 % من شعبية اليوفنتوس العابره للقارات أبدا أبدا
و أراهن يا حسين أنه ليس هناك فريق
في العالم وصل و تملك قلوب العرب غير اليوفنتوس كـ عدد محبي
لأنه فريق كوكب الأرض و نحن
من يحب بإخلاص و إلى الأبد مهما كانت الضروف لأننا العرب
فناك أناس يا حسين لا تعرف الفيس بوكـ و لا حتى النت
و الأكيد أنه هناك أيضا أناس لا تعرف بـ الهاتف المحمول سوى الإتصال و الغلق
فلا تتعب نفسك أيها المندس بالمرواغة
فــ اليوفنتوس أكبر من صفحتك
و أكبر من موقع الفيس بـ أكملة فمرحى لنا نحن اليوفنتينيون
أوصلوها له ..