BIANCONERY FEELINGS
Well-Known Member
- إنضم
- 21 مايو 2011
- المشاركات
- 102
- مستوى التفاعل
- 4
- النقاط
- 0
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اولا اعرف ان مكان الموضوع غلط بس الوضوع كبير جدا وخطير
لقد شاهدت ان كثير من الشباب وانا منهم من يتساهل في اللعن وكنت احسب ان الموضوع سهل حتى حين شاهدت فتوى الشيخ
الجليل عبدالعزيز بن باز رحمه الله
وسوف انقلها لكم رسميا من موقعه الرسمي
اللعن كبيرة
نرى بصورة كبيرة انتشار اللعن لأتفه الأسباب بين كثير من الناس، كلعن الشخص المعين، ولعن الوالدين والأقارب. نرجو من سماحتكم بيان خطر ذلك على دين المسلم . . ؟ أ . س- الرياض
لعن المسلم بغير حق من كبائر الذنوب ومن المعاصي الظاهرة، وإذا كان اللعن للوالدين صار الإثم أكبر وأعظم لما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((لعن المؤمن كقتله)) متفق على صحته، وقال عليه الصلاة والسلام: ((إن اللعانين لا يكونون شهداء ولا شفعاء يوم القيامة)) رواه مسلم في صحيحه . . . وقال عليه الصلاة والسلام : ((سباب المسلم فسوق وقتاله كفر)) متفق عليه . . وقال صلى الله عليه وسلم لأصحابه: ((ألا أنبئكم بأكبر الكبائر)) قالوا: بلى يا رسول الله فقال: ((الإشراك بالله وعقوق الوالدين وقول الزور)) أو قال: ((وشهادة الزور)) متفق على صحته . . ولا شك أن لعن الوالدين من أقبح العقوق، فالواجب على المسلمين عموما وعلى الأولاد خصوصا مع والديهم الحذر من هذه الجريمة وتطهر ألسنتهم منها حذرا من غضب الله وعقابه، وحرصا على بقاء المودة والأخوة بين المسلم وإخوانه وبين الولد ووالديه.
نسأل الله أن يوفق المسلمين لكل خير.
ارجو عدم غضب المشرفين مني لكني والله اني احب الخير لكم
وشكرا
اولا اعرف ان مكان الموضوع غلط بس الوضوع كبير جدا وخطير
لقد شاهدت ان كثير من الشباب وانا منهم من يتساهل في اللعن وكنت احسب ان الموضوع سهل حتى حين شاهدت فتوى الشيخ
الجليل عبدالعزيز بن باز رحمه الله
وسوف انقلها لكم رسميا من موقعه الرسمي
اللعن كبيرة
نرى بصورة كبيرة انتشار اللعن لأتفه الأسباب بين كثير من الناس، كلعن الشخص المعين، ولعن الوالدين والأقارب. نرجو من سماحتكم بيان خطر ذلك على دين المسلم . . ؟ أ . س- الرياض
لعن المسلم بغير حق من كبائر الذنوب ومن المعاصي الظاهرة، وإذا كان اللعن للوالدين صار الإثم أكبر وأعظم لما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((لعن المؤمن كقتله)) متفق على صحته، وقال عليه الصلاة والسلام: ((إن اللعانين لا يكونون شهداء ولا شفعاء يوم القيامة)) رواه مسلم في صحيحه . . . وقال عليه الصلاة والسلام : ((سباب المسلم فسوق وقتاله كفر)) متفق عليه . . وقال صلى الله عليه وسلم لأصحابه: ((ألا أنبئكم بأكبر الكبائر)) قالوا: بلى يا رسول الله فقال: ((الإشراك بالله وعقوق الوالدين وقول الزور)) أو قال: ((وشهادة الزور)) متفق على صحته . . ولا شك أن لعن الوالدين من أقبح العقوق، فالواجب على المسلمين عموما وعلى الأولاد خصوصا مع والديهم الحذر من هذه الجريمة وتطهر ألسنتهم منها حذرا من غضب الله وعقابه، وحرصا على بقاء المودة والأخوة بين المسلم وإخوانه وبين الولد ووالديه.
نسأل الله أن يوفق المسلمين لكل خير.
ارجو عدم غضب المشرفين مني لكني والله اني احب الخير لكم
وشكرا