JeJe Ali
Well-Known Member
- إنضم
- 18 مايو 2011
- المشاركات
- 184
- مستوى التفاعل
- 4
- النقاط
- 0
- العمر
- 30
كلنا ذاك الذي يسأل نفسه عن سر : رائحة التربة بعد المطر !
http://groups.google.com/group/Habayeb_Syria?hl=ar
فيا ترى ما هو سر هذه الرائحة الزكية العطرية التي كثيرا ما
نشتاق إليها ونحنّ إلى : ( وسمها واسمها ) ( وربيعها وربعها ) !!
http://groups.google.com/group/Habayeb_Syria?hl=ar
http://groups.google.com/group/Habayeb_Syria?hl=ar
جعل الله في تكوين التربة من الأحياء الدقيقة ما تتكافل جميعها في صناعة الحياة النباتية وحماية الحياة النباتية وحماية الحياة البشرية على وجه الكرة الأرضية !
http://groups.google.com/group/Habayeb_Syria?hl=ar
فحين تتفجر السحب إيذانا باقتراب ساعة الخير ، وتبدأ تلقي على الأرض ( الجافة ) خيراتها بأمر ربها ، وتبدأ تتشكل صور من أجمل الصور في الحياة راسخة في الذاكرة يتتابع نظمها كتتابع العقد المنظوم ، وتجري المياه تغنـي في الآفاق بأعذب الأناشيد ، وتتعلق حبات البرد الشجيرات الصغيرة لتكمل منظومة العناقيد ثم تفز الحياة !!
http://groups.google.com/group/Habayeb_Syria?hl=ar
إيذانا بمصداق قول الله جل في علاه : ( وَتَرَى الأرْضَ هَامِدَةً فَإِذَا أَنزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَاء اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ وَأَنبَتَتْ مِن كُلِّ زَوْجٍ بَهِيج )
http://groups.google.com/group/Habayeb_Syria?hl=ar
وقوله تعالى أيضا: ( وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلا يُؤْمِنُونَ )
http://groups.google.com/group/Habayeb_Syria?hl=ar
http://groups.google.com/group/Habayeb_Syria?hl=ar
في خضم ذلك كله لا زلنا نبحث عن سر تلك الرائحة الجميلة والرائعة ،، التي كثيرا ما نشتاق إلى شمها وضمها في أعماق أفئدتنا !
http://groups.google.com/group/Habayeb_Syria?hl=ar
http://groups.google.com/group/Habayeb_Syria?hl=ar
السر يكمن في بكتيريا الإكتينومايسيتات ( ACTINOMYCETE ) وعائلتها .
http://groups.google.com/group/Habayeb_Syria?hl=ar
هذه البكتيريا الدقيقة التي لا ترى بالعين المجردة تتواجد ( رائحتها أو تفاعلاتها ) دائما في التربة الرطبة ، ولعلنا نجد أمثلتها حينما نحفر بأيدينا في باطن الأرض ( ثلاثين سم مثلاٍ ) ، ونجد الأرض الرطبة ونشتم رائحة كمثل رائحة المطر!
http://groups.google.com/group/Habayeb_Syria?hl=ar
هذه البكتيريا تنتشر رائحتها حينما يصاب أعلى التربة بجفاف طويل يعقبه هطول الأمطار ، فتبدأ هذه البكتيريا بأنواعها ( FRANKIA - ACTINOPLANES - STREPTOMYCES ) بإطلاق الجراثيم المحفزة والمخصبة للتربة والمكملة مع عائلة الأحياء الدقيقة الأخرى لدورة حياة التربة.
http://groups.google.com/group/Habayeb_Syria?hl=ar
http://groups.google.com/group/Habayeb_Syria?hl=ar
سبب انتشار هذه الرائحة ( العطرية ) في الهواء :
http://groups.google.com/group/Habayeb_Syria?hl=ar
إما بسبب تساقط قطرات المطر وإنتاج هذه القطرات طاقة حركية ( اهتزازية ) تدفع بمثل هذه البكتيريا وتفاعلاتها إلى الأعلى ، أو بسبب الرياح حين تهب فتنقلها معها ، أو بسبب بخار مياه الأمطار المنطلق من الأرض الحارة عند سقوط الأمطار ، علما بأن أشد فترات هذه الرائحة تكمن في الأرض شديدة الجفاف
ومرتفعة الحرارة.
http://groups.google.com/group/Habayeb_Syria?hl=ar
فيما يتعلق بعلاقة وأثر هذه الرائحة أو هذه البكتيريا على صحة الإنسان لا أثر لذلك علميا ، إلا أن الإنسان يحس بنوع من الانتعاش بسبب توفر بخار الماء في عنصر الأكسجين ، بل علميا تم أخذ عينات من هذه البكتيريا والاستفادة منها في علاج بعض أمراض النباتات.
http://groups.google.com/group/Habayeb_Syria?hl=ar
http://groups.google.com/group/Habayeb_Syria?hl=ar
فيا ترى ما هو سر هذه الرائحة الزكية العطرية التي كثيرا ما
نشتاق إليها ونحنّ إلى : ( وسمها واسمها ) ( وربيعها وربعها ) !!
http://groups.google.com/group/Habayeb_Syria?hl=ar
http://groups.google.com/group/Habayeb_Syria?hl=ar
جعل الله في تكوين التربة من الأحياء الدقيقة ما تتكافل جميعها في صناعة الحياة النباتية وحماية الحياة النباتية وحماية الحياة البشرية على وجه الكرة الأرضية !
http://groups.google.com/group/Habayeb_Syria?hl=ar
فحين تتفجر السحب إيذانا باقتراب ساعة الخير ، وتبدأ تلقي على الأرض ( الجافة ) خيراتها بأمر ربها ، وتبدأ تتشكل صور من أجمل الصور في الحياة راسخة في الذاكرة يتتابع نظمها كتتابع العقد المنظوم ، وتجري المياه تغنـي في الآفاق بأعذب الأناشيد ، وتتعلق حبات البرد الشجيرات الصغيرة لتكمل منظومة العناقيد ثم تفز الحياة !!
http://groups.google.com/group/Habayeb_Syria?hl=ar
إيذانا بمصداق قول الله جل في علاه : ( وَتَرَى الأرْضَ هَامِدَةً فَإِذَا أَنزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَاء اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ وَأَنبَتَتْ مِن كُلِّ زَوْجٍ بَهِيج )
http://groups.google.com/group/Habayeb_Syria?hl=ar
وقوله تعالى أيضا: ( وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلا يُؤْمِنُونَ )
http://groups.google.com/group/Habayeb_Syria?hl=ar
http://groups.google.com/group/Habayeb_Syria?hl=ar
في خضم ذلك كله لا زلنا نبحث عن سر تلك الرائحة الجميلة والرائعة ،، التي كثيرا ما نشتاق إلى شمها وضمها في أعماق أفئدتنا !
http://groups.google.com/group/Habayeb_Syria?hl=ar
http://groups.google.com/group/Habayeb_Syria?hl=ar
السر يكمن في بكتيريا الإكتينومايسيتات ( ACTINOMYCETE ) وعائلتها .
http://groups.google.com/group/Habayeb_Syria?hl=ar
هذه البكتيريا الدقيقة التي لا ترى بالعين المجردة تتواجد ( رائحتها أو تفاعلاتها ) دائما في التربة الرطبة ، ولعلنا نجد أمثلتها حينما نحفر بأيدينا في باطن الأرض ( ثلاثين سم مثلاٍ ) ، ونجد الأرض الرطبة ونشتم رائحة كمثل رائحة المطر!
http://groups.google.com/group/Habayeb_Syria?hl=ar
هذه البكتيريا تنتشر رائحتها حينما يصاب أعلى التربة بجفاف طويل يعقبه هطول الأمطار ، فتبدأ هذه البكتيريا بأنواعها ( FRANKIA - ACTINOPLANES - STREPTOMYCES ) بإطلاق الجراثيم المحفزة والمخصبة للتربة والمكملة مع عائلة الأحياء الدقيقة الأخرى لدورة حياة التربة.
http://groups.google.com/group/Habayeb_Syria?hl=ar
http://groups.google.com/group/Habayeb_Syria?hl=ar
سبب انتشار هذه الرائحة ( العطرية ) في الهواء :
http://groups.google.com/group/Habayeb_Syria?hl=ar
إما بسبب تساقط قطرات المطر وإنتاج هذه القطرات طاقة حركية ( اهتزازية ) تدفع بمثل هذه البكتيريا وتفاعلاتها إلى الأعلى ، أو بسبب الرياح حين تهب فتنقلها معها ، أو بسبب بخار مياه الأمطار المنطلق من الأرض الحارة عند سقوط الأمطار ، علما بأن أشد فترات هذه الرائحة تكمن في الأرض شديدة الجفاف
ومرتفعة الحرارة.
http://groups.google.com/group/Habayeb_Syria?hl=ar
فيما يتعلق بعلاقة وأثر هذه الرائحة أو هذه البكتيريا على صحة الإنسان لا أثر لذلك علميا ، إلا أن الإنسان يحس بنوع من الانتعاش بسبب توفر بخار الماء في عنصر الأكسجين ، بل علميا تم أخذ عينات من هذه البكتيريا والاستفادة منها في علاج بعض أمراض النباتات.
http://groups.google.com/group/Habayeb_Syria?hl=ar