الو مش الو
Well-Known Member
- إنضم
- 16 أغسطس 2010
- المشاركات
- 45
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
يسعى منتخب أوزبكستان لكرة القدم لمواصلة انطلاقته الناجحة وتحقيق الفوز الثالث له على التوالي في بطولة كأس آسيا 2011 المقامة حاليا في قطر عندما يلتقي نظيره الصيني غدا الأحد في الجولة الثالثة الأخيرة من مباريات المجموعة الأولى في الدور الأول للبطولة.
وأكد المنتخب الأوزبكي خلال الجولتين الماضيتين أنه الحصان الأسود لكرة القدم الأسيوية وأنه أحد المرشحين للمنافسة على لقب البطولة الحالية وذلك بعدما تصدر مجموعته برصيد ست نقاط من الفوز على قطر 2/صفر في المباراة الافتتاحية ثم على الكويت 2/1 في مباراة مثيرة.
وقدم المنتخب الأوزبكي عرضين رائعين في المباراتين الأوليين وحقق الفوز عن جدارة ولكنه ما زال بحاجة إلى نقطة التعادل على الأقل في مباراة الغد لضمان التأهل إلى الدور الثاني بغض النظر عن نتيجة اللقاء الآخر في المجموعة والذي يقام في نفس التوقيت غدا بين منتخبي قطر والكويت.
وسيكون التعادل كافيا أيضا لاحتفاظ المنتخب الأوزبكي بصدارة المجموعة حيث يقتسم منتخبا قطر والصين المركز الثاني برصيد ثلاث نقاط لكل منهما ويحتل المنتخب الكويتي المركز الرابع الأخير في المجموعة بلا رصيد.
ولم تخرج أي من المنتخبات الأربعة في هذه المجموعة من دائرة المنافسة على بطاقتي المجموعة إلى دور الثمانية وهو ما يشعل الصراع ويجعل فارق الأهداف في المواجهات المباشرة بين الفرق الأربعة في غاية الأهمية لاسيما وأن قواعد البطولة تحتكم لعدد النقاط وفارق الأهداف في المواجهات المباشرة بين الفرق محل النزاع قبل اللجوء لفارق الأهداف العام في المجموعة وذلك في حالة تساوي فريقين أو أكثر في عدد النقاط.
وقد لا يحتاج المنتخب الأوزبكي للفوز أو التعادل في مباراة الغد ولكنه سيضع بذلك مصيره معلقا بفارق الأهداف في هذه المجموعة إذا نجح المنتخب القطري في تحقيق الفوز على نظيره الكويتي.
ولذلك ، يأمل المنتخب الأوزبكي بقيادة مديره الفني فاديم أبراموف في حسم بطاقة التأهل بأقدام لاعبيه وعدم الدخول في "حسبة برما" التي يمكنها الإطاحة بأي فريق في هذه المجموعة.
وعلى الرغم من اقتراب الفريق بنسبة كبيرة من التأهل لدور الثمانية وحاجته فقط إلى نقطة التعادل ، ينتظر أن يدفع أبراموف بعناصر قوته الضاربة مكتملة وألا يمنح الراحة لنجومه الأساسيين حيث يأمل في تحقيق الفوز الثالث على التوالي أيضا من أجل الحفاظ على الروح المعنوية المرتفعة والتي تسود الفريق حاليا.
ويعتمد أبراموف بشكل أساسي على مجموعة متميزة من اللاعبين يأتي في مقدمتهم سيرفر دجيباروف قائد الفريق والذي سجل هدفين للفريق حتى الآن بواقع هدف في كل من المباراتين الماضيتين وكذلك ألكسندر جينريخ وماكسيم شاتسكيخ.
ويسعى الفريق إلى استغلال كبوة المنتخب الصيني بعد هزيمته أمام قطر والإجهاز عليه في هذه المباراة لتحقيق فوز كبير يكون بمثابة إنذار جديد لمنافس الفريق في دور الثمانية.
وفي المقابل ، ما زال المنتخب الصيني متمسكا بالأمل على الرغم من هزيمته أمام العنابي القطري.
واستهل التنين الصيني مسيرته في البطولة بفوز ثمين للغاية 2/صفر على نظيره الكويتي ولكنه سقط في المباراة الثانية أمام أصحاب الأرض ليصبح بحاجة إلى فوز مريح على أوزبكستان يساعده في حسم بطاقة التأهل في حالة اللجوء لفارق الأهداف إذا حقق المنتخب القطري الفوز على نظيره الكويتي في المباراة الثانية بالمجموعة.
ويدرك المنتخب الصيني صعوبة مهمته في مباراة الغد حيث يلتقي بأفضل فرق المجموعة طبقا لمستوى جميع الفرق في الجولتين الأولى والثانية من مباريات المجموعة.
ولكن التنين الصيني الذي أسقط الأزرق الكويتي في بداية مسيرته بالبطولة يدرك أنه يحتاج فقط إلى الظهور بنفس المستوى من أجل تحقيق الفوز في مباراة الغد.
وقد يصبح المنتخب الصيني بحاجة إلى التعادل فقط في هذه المباراة للتأهل إلى الدور الثاني في حالة فوز الكويت على قطر.
ويعتمد المنتخب الصيني بقيادة مديره الفني الوطني جاو هونجبو على عنصر السرعة والأداء القوي والتسديدات القوية للاعبيه ولكنه سيحتاج أيضا إلى إيقاف مفاتيح لعب المنتخب الأوزبكي وفرض رقابة لصيقة على كل من شاتسكيخ وجينريخ ودجيباروف والضغط على لاعبي الفريق المنافس في كل مكان بالملعب.
وأكد المنتخب الأوزبكي خلال الجولتين الماضيتين أنه الحصان الأسود لكرة القدم الأسيوية وأنه أحد المرشحين للمنافسة على لقب البطولة الحالية وذلك بعدما تصدر مجموعته برصيد ست نقاط من الفوز على قطر 2/صفر في المباراة الافتتاحية ثم على الكويت 2/1 في مباراة مثيرة.
وقدم المنتخب الأوزبكي عرضين رائعين في المباراتين الأوليين وحقق الفوز عن جدارة ولكنه ما زال بحاجة إلى نقطة التعادل على الأقل في مباراة الغد لضمان التأهل إلى الدور الثاني بغض النظر عن نتيجة اللقاء الآخر في المجموعة والذي يقام في نفس التوقيت غدا بين منتخبي قطر والكويت.
وسيكون التعادل كافيا أيضا لاحتفاظ المنتخب الأوزبكي بصدارة المجموعة حيث يقتسم منتخبا قطر والصين المركز الثاني برصيد ثلاث نقاط لكل منهما ويحتل المنتخب الكويتي المركز الرابع الأخير في المجموعة بلا رصيد.
ولم تخرج أي من المنتخبات الأربعة في هذه المجموعة من دائرة المنافسة على بطاقتي المجموعة إلى دور الثمانية وهو ما يشعل الصراع ويجعل فارق الأهداف في المواجهات المباشرة بين الفرق الأربعة في غاية الأهمية لاسيما وأن قواعد البطولة تحتكم لعدد النقاط وفارق الأهداف في المواجهات المباشرة بين الفرق محل النزاع قبل اللجوء لفارق الأهداف العام في المجموعة وذلك في حالة تساوي فريقين أو أكثر في عدد النقاط.
وقد لا يحتاج المنتخب الأوزبكي للفوز أو التعادل في مباراة الغد ولكنه سيضع بذلك مصيره معلقا بفارق الأهداف في هذه المجموعة إذا نجح المنتخب القطري في تحقيق الفوز على نظيره الكويتي.
ولذلك ، يأمل المنتخب الأوزبكي بقيادة مديره الفني فاديم أبراموف في حسم بطاقة التأهل بأقدام لاعبيه وعدم الدخول في "حسبة برما" التي يمكنها الإطاحة بأي فريق في هذه المجموعة.
وعلى الرغم من اقتراب الفريق بنسبة كبيرة من التأهل لدور الثمانية وحاجته فقط إلى نقطة التعادل ، ينتظر أن يدفع أبراموف بعناصر قوته الضاربة مكتملة وألا يمنح الراحة لنجومه الأساسيين حيث يأمل في تحقيق الفوز الثالث على التوالي أيضا من أجل الحفاظ على الروح المعنوية المرتفعة والتي تسود الفريق حاليا.
ويعتمد أبراموف بشكل أساسي على مجموعة متميزة من اللاعبين يأتي في مقدمتهم سيرفر دجيباروف قائد الفريق والذي سجل هدفين للفريق حتى الآن بواقع هدف في كل من المباراتين الماضيتين وكذلك ألكسندر جينريخ وماكسيم شاتسكيخ.
ويسعى الفريق إلى استغلال كبوة المنتخب الصيني بعد هزيمته أمام قطر والإجهاز عليه في هذه المباراة لتحقيق فوز كبير يكون بمثابة إنذار جديد لمنافس الفريق في دور الثمانية.
وفي المقابل ، ما زال المنتخب الصيني متمسكا بالأمل على الرغم من هزيمته أمام العنابي القطري.
واستهل التنين الصيني مسيرته في البطولة بفوز ثمين للغاية 2/صفر على نظيره الكويتي ولكنه سقط في المباراة الثانية أمام أصحاب الأرض ليصبح بحاجة إلى فوز مريح على أوزبكستان يساعده في حسم بطاقة التأهل في حالة اللجوء لفارق الأهداف إذا حقق المنتخب القطري الفوز على نظيره الكويتي في المباراة الثانية بالمجموعة.
ويدرك المنتخب الصيني صعوبة مهمته في مباراة الغد حيث يلتقي بأفضل فرق المجموعة طبقا لمستوى جميع الفرق في الجولتين الأولى والثانية من مباريات المجموعة.
ولكن التنين الصيني الذي أسقط الأزرق الكويتي في بداية مسيرته بالبطولة يدرك أنه يحتاج فقط إلى الظهور بنفس المستوى من أجل تحقيق الفوز في مباراة الغد.
وقد يصبح المنتخب الصيني بحاجة إلى التعادل فقط في هذه المباراة للتأهل إلى الدور الثاني في حالة فوز الكويت على قطر.
ويعتمد المنتخب الصيني بقيادة مديره الفني الوطني جاو هونجبو على عنصر السرعة والأداء القوي والتسديدات القوية للاعبيه ولكنه سيحتاج أيضا إلى إيقاف مفاتيح لعب المنتخب الأوزبكي وفرض رقابة لصيقة على كل من شاتسكيخ وجينريخ ودجيباروف والضغط على لاعبي الفريق المنافس في كل مكان بالملعب.
حقائق وارقام في مباراه الصين اوزبكستان :
- لم يسبق للصين الفوز باللقب الآسيوي لكنها تأهلت للمباراة النهائية مرتين الأولى في سنغافورة عام 1984 عندما خسرت أمام السعودية والثانية في المرة الوحيدة التي أقيمت فيها البطولة على أرضها عام 2004 حين خسرت من اليابان.
- تشارك أوزبكستان للمرة الخامسة منذ أن بدأت اللعب في المنافسات الآسيوية كبلد مستقل وكانت مشاركتها الأولى في كأس آسيا عام 1996.
- أول مباراة تخوضها اوزبكستان في كأس اسيا كبلد مستقل كانت أمام الصين وفاز المنتخب الاوزبكي 2-صفر.
- لم يسبق لأوزبكستان الحصول على لقب آسيا وكانت أفضل نتيجة لها التأهل لدور الثمانية في النسختين الماضيتين عامي 2004 و2007.
- يدرب الصين جاو هونجبو (44 عاما) وهو أصغر مدرب يتولى تدريب المنتخب الوطني.
- يقود أوزبكستان مدربها الوطني فاديم أبراموف الذي خلف مير جلال قاسيموف في ابريل نيسان الماضي.
- هذه هي المباراة الثانية فقط في كأس اسيا الجارية التي يغيب عنها المدرب الأجنبي.
- فازت الصين في الجولة الأولى على الكويت 2-صفر ثم خسرت بالنتيجة ذاتها أمام قطر صاحبة الأرض.
- تغلبت اوزبكستان على قطر في مباراة افتتاح المسابقة 2-صفر وفازت على الكويت 2-1.
- سيفتقد منتخب الصين جهود لاعب الوسط شو بو بسبب حصوله على انذارين. ويملك لاعبان بطاقة صفراء هما تشانج لينبينج ويانج هو.
- لا يعاني أي لاعب من اوزبكستان من الإيقاف لكن يملك اثنان من لاعبيه بطاقة صفراء هما الكسندر جينريخ وجاسور حسنوف.
- التقى المنتخبان مرتين في كأس اسيا وفيما يلي سجل المواجهتين..
* فازت اوزبكستان على الصين 2-صفر في السادس من ديسمبر كانون الأول 1996.
* فازت اوزبكستان على الصين 3-صفر في 18 يوليو تموز 2007 وجاءت الأهداف عن طريق الثلاثي الموجود في التشكيلة الحالية مكسيم شاتسكيخ والكسندر جينريخ وتيمور كابادزة.