mr.7mo0od
Well-Known Member
قال رئيس اتحاد الكرة الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة في كلمة بمناسبة مشاركة البحرين في (خليجي 20) أن مملكة البحرين ممثلة في الاتحاد البحريني لكرة القدم تسعد وتتشرف بمشاركة الأشقاء في دورة كأس الخليج العربي لكرة القدم والتي ستقام بمشيئة الله في الجمهورية العربية اليمنية الشقيقة، مؤكدا أن دورة كأس الخليج حدث رياضي هام وله خصوصيته ومكانته عند الأشقاء الخليجيين والمشاركين في الدورة، مشيرا إلى حرص جميع الأشقاء المشاركة فيها لاعتبارات كثيرة بعيدة عن لغة الفوز أو الخسارة، وقال “نحن في مملكة البحرين ننظر لدورة كأس الخليج العربي لكرة القدم نظرة خاصة، فقد ولدت هذه الدورة ورأت النور على أرض البحرين في 27 مارس 1970، واستضفنا بالمملكة ثلاث نسخ منها الأولى (1970)، والثامنة (1986)، والرابعة عشرة (1998)، ولم نتخلف عن المشاركة في جميع النسخ التي أقيمت فيها الدورة في ضيافة الأشقاء بالدول الخليجية الشقيقة”، وتطرق رئيس اتحاد الكرة لابتعاد “الأحمر” عن التتويج باللقب على رغم كل المحاولات التي ظهرت في النسخ الـ19 بقوله “أما على الصعيد التنافسي فإن دورة كأس الخليج أصبحت تشكل بالنسبة لنا تحديا أشبه باللغز، بعد أن عاندنا الحظ و وقف أمام المنتخب حتى ونحن الأجدر والأقرب لنيل اللقب والتتويج بالذهب، وهذه الحالة الغريبة والعجيبة المثيرة للجدل تزيدنا عزيمة وإصرارا على هزيمة الحظ، ونأمل أن يكون اليمن الشقيق فأل خير ووجه السعد على منتخب البحرين ويتحقق الحلم القديم”.
وفي إشارة واضحة على دعم البحرين للأشقاء في اليمن باستضافتها الدورة قال الشيخ سلمان بن إبراهيم (خليجي 20) يتوقع لها أن تظهر بثوب جديد وفي أجواء أكثر دفئا وحبا، بفضل ما يتمتع به الأشقاء في اليمن من كرم عربي أصيل وحرص ورغبة على تنظيم دورة مغايرة، على رغم أنها المرة الأولى التي تستضيف وتنظم اليمن دورة كأس الخليج العربي لكرة القدم، وأنا واثق من أن حداثة التجربة لن تكون عائقا أمام عزيمة وإصرار اليمنيين على أن تكون (خليجي 20) غير، والجمهور اليمني الكريم المضياف قادر على أن يكون نجم الدورة الأول ومن عوامل النجاح، سواء بحضوره أو كرم ضيافته”.
وفي ختام حديثه طالب رئيس اتحاد الكرة بوقفة تقييم للدورة الخليجية التي انطلقت من المنامة بقوله “بعيدا عن العواطف والأمنيات دورة كأس الخليج العربي لكرة القدم أصبحت في أمس الحاجة لوقفة مع النفس من قبل جميع المشاركين فيها لتقييم مسيرتها بعد (40) عاما من الإبحار، وما واجهته (خليجي 20) من تحديات يؤكد ويفرض الحاجة للتقييم لكأس الخليج”.
وفي إشارة واضحة على دعم البحرين للأشقاء في اليمن باستضافتها الدورة قال الشيخ سلمان بن إبراهيم (خليجي 20) يتوقع لها أن تظهر بثوب جديد وفي أجواء أكثر دفئا وحبا، بفضل ما يتمتع به الأشقاء في اليمن من كرم عربي أصيل وحرص ورغبة على تنظيم دورة مغايرة، على رغم أنها المرة الأولى التي تستضيف وتنظم اليمن دورة كأس الخليج العربي لكرة القدم، وأنا واثق من أن حداثة التجربة لن تكون عائقا أمام عزيمة وإصرار اليمنيين على أن تكون (خليجي 20) غير، والجمهور اليمني الكريم المضياف قادر على أن يكون نجم الدورة الأول ومن عوامل النجاح، سواء بحضوره أو كرم ضيافته”.
وفي ختام حديثه طالب رئيس اتحاد الكرة بوقفة تقييم للدورة الخليجية التي انطلقت من المنامة بقوله “بعيدا عن العواطف والأمنيات دورة كأس الخليج العربي لكرة القدم أصبحت في أمس الحاجة لوقفة مع النفس من قبل جميع المشاركين فيها لتقييم مسيرتها بعد (40) عاما من الإبحار، وما واجهته (خليجي 20) من تحديات يؤكد ويفرض الحاجة للتقييم لكأس الخليج”.
تحيـآتي